القبض على 3 مخالفين لتهريبهم 119.040 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي بجازان
3 شروط للإذن بزواج من هو دون سن الـ18 عامًا في لائحة نظام الأحوال الشخصية
ننشر اللائحة التنفيذية لنظام الأحوال الشخصية.. لا يتطلب إثبات العضل وجود خاطب
شرورة الأعلى حرارة اليوم بـ 32 وطريف 2 مئوية
السعودية تحتفي غدًا بذكرى يوم التأسيس والتلاحم عنوان بارز لعلاقة الشعب والقيادة
SRC تعلن إتمام تسعير أول صكوك دولية بقيمة 2 مليار دولار
خطيب المسجد النبوي: رمضان مدرسة الإرادة وساحة التهذيب
أنواع العافية في خطبة الجمعة بالمسجد الحرام
تنويه من مساند قبل شهر رمضان
انخفاض حاد في الحرارة.. موجة برد قوية عاشرة على عدة مناطق
أكد وزير النقل والخدمات اللوجستية، المهندس صالح بن ناصر الجاسر، أن إطلاق منظومة النقل والخدمات اللوجستية لـ “البيئة التنظيمية التجريبية” كأول برنامج مخصص للابتكار، لتمكين الشركات من اختبار نماذج نقل جديدة بطريقة مبتكرة تعتمد تطبيقات الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة وتوفير بيئة تعاونية، تسهم في تحفيز الشركات لإطلاق حلول مبتكرة تدعم في استدامة قطاع النقل، وتحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية وفق رؤية المملكة 2030
جاء ذلك خلال الكلمة التي ألقاها معاليه في المنتدى العالمي للمدن الذكية الذي تنظمه الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا”.
وقال الجاسر: إن مبادرات ومشاريع الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية تعمل على توظيف التقنيات الحديثة سواءً للقطارات أو للسيارات الكهربائية أو الطائرات ذاتية القيادة، بالإضافة إلى ربط المعلومات المتكاملة وتوظيفها وزيادة الكفاءة التشغيلية.
وأوضح في كلمته بالمنتدى أن وزارة النقل والخدمات اللوجستية تعمل على تعزيز النقل الذكي، سواءٌ عبر التجارب المشتركة التي تم القيام بها، أو من خلال المشاريع الكبرى أو مع الجامعات بالمملكة أو مع مراكز بحثية خارج المملكة لتجربة هذه التقنيات الحديثة.
وأشار إلى الأعمال الجارية في منظومة النقل والخدمات اللوجستية لتطوير التشريعات والقوانين والأنظمة التي تُمكّن من توظيف التقنيات الحديثة، إلى جانب توفير بيئات تجريبية للعمل على إدخال تقنيات النقل المستقبلي.
ولفت الجاسر إلى أنه تم ربط الشاحنات الموجودة بالمملكة إلكترونيًّا لتوفير معلومات متكاملة عن مواقع الشاحنات والأوزان ومعدلات درجة الحرارة ومستوى السرعة وغيرها من المعلومات الأساسية، مشيرًا إلى أن تطبيقات الذكاء الاصطناعي أسهمت في تعزيز جانب السلامة عبر توظيفها والاستفادة منها في التوعية والضبط والمراقبة، حيث أسهمت بشكل بارز في خفض معدلات الحوادث.