الهلال يستعيد ذكريات رباعيته ضد باختاكور
4 مباريات قوية تنتظر الأهلي في رمضان
القادسية يستعد لتكريم رموزه في رمضان
محمد صلاح يحلم بالفوز بالبريميرليج هذا الموسم
أمير الرياض يقلّد مساعد مدير مرور المنطقة رتبته الجديدة
مشروع تطوير المساجد التاريخية يجدد مسجد الدويد بالحدود الشمالية ويحفظ مكانته
أمانة جدة تصدر وتجدد 7.845 شهادة صحية
قبل لقاء اليوم.. ماذا قدم رومارينيو ضد الأهلي؟
الأهلي يبحث عن الفوز الرابع ضد الفرق القطرية
التعاون في مواجهة صعبة ضد تراكتور
انطلق معرض “طويق للنحت” 2024 في نسخته الخامسة اليوم الاثنين حيث يستمر حتى 24 فبراير 2024، في واجهة روشن، والذي يحتضن 30 منحوتة من أحجار المملكة “حجر الجرانيت”، أبدع في نحتها 30 فنانًا من 20 دولة من مختلف أنحاء العالم على مدى 23 يومًا مستمرًّا.
ويشكل “طويق للنحت” أحد مشاريع برنامج “الرياض آرت” ضمن مشاريع الرياض الكبرى، التي أطلقها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، أيّده الله، في 19 مارس 2019م، بقيادة وإشراف من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد، ورئيس مجلس إدارة الهيئة الملكية لمدينة الرياض- حفظه الله- بهدف تحويل مدينة الرياض إلى معرض فني مفتوح يمزج بين الأصالة والمعاصرة.
ويشتمل معرض “طويق للنحت”، على عرض أعمال فنية مذهلة في واجهة روشن، إلى جانب برنامج الشراكة المجتمعية والذي يضم عددًا من الجلسات الحوارية وورش العمل والزيارات التعليمية، بهدف خلق منصة فنيّة تثري أوساط المجتمع وتتيح لزوّار وسكان مدينة الرياض برامج فنيّة تسهم في التبادل المعرفي والثقافي.
وأوضحت سارة الرويتع، مديرة ملتقى طويق للنحت: بأنه تم إطلاق النسخة الخامسة تحت شعار “أبعاد متحركة” من خلال لمسات فنية خلدّها الفنانون، لا تقتصر في تحويل الأحجار إلى منحوتات، بل تصور النظرة الفنية لكل فنان، وتعبر عن رؤيته الخاصة.
وبيّنت “الرويتع” أن المملكة تحظى بزخم ثقافي، وتراث أصيل، ومعاصر، يقدم لكل فنان من مختلف أنحاء العالم فرصة المشاركة بفن استثنائي باستخدام أحجار الجرانيت بخيارات ألوان متعددة، تمكنهم من تجسيد قصصهم الفنية. مؤكدةً على أن هذه الأعمال الفنية ستتوزع في أنحاء العاصمة لتثري المشهد الفني والثقافي.
ويعد “طويق للنحت” منصة فريدة يضم نخبة من الفنانين من مختلف أنحاء العالم، ليتعاونوا في صناعة أعمال فنية تسهم في إثراء الفن والمشهد الثقافي للعاصمة، كما يحتضن ويطور المواهب المحلية والعالمية، ويعزز الاقتصاد الإبداعي للمملكة.