إصابة جراء تصادم بين مركبتين في مكان عام بحائل لخلاف بين قائديهما
خدمة جديدة في أبشر للتسهيل على المقيمين
مساند: لا يمكن قبول أي طلب حال وجود مخالفات مرورية
طريقة إصدار تصريح الصلاة في الروضة عبر المسار الفوري
مسار حافلات على مدار 24 ساعة من مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز إلى المسجد النبوي
فيصل بن خالد يطّلع على أعمال الشؤون الإسلامية ويتسلّم تقرير جمعية الدعوة برفحاء
فتح باب التقديم على الوظائف التعليمية والتنفيذية في تعليم مكة
مجلس الوزراء يوافق على تنظيم الهيئة السعودية لتسويق الاستثمار
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 5 رمضان
سمنة الأطفال خطر متزايد والوقاية تبدأ من المنزل
أغلقت أسعار النفط عند أعلى أسعار تسوية للعام الحالي، بعدما طغت التوترات المتزايدة في الشرق الأوسط على بيانات التضخم الأمريكية التي جاءت أعلى من المتوقع وتقلل من احتمالات خفض أسعار الفائدة.
تخطى سعر خام غرب تكساس الوسيط مستوى 79 دولاراً للبرميل، مما يزيد من المخاطر في منطقة تمثل نحو ثلث إنتاج النفط في العالم. وفي الوقت نفسه، اتبعت الأسواق الأوسع نبرة أكثر حذراً بعد أن عززت أرقام التضخم الرهانات على أن الاحتياطي الفيدرالي لن يتعجل لخفض أسعار الفائدة.
قالت وكالة الطاقة الدولية هذا الأسبوع، إن أسواق النفط قد تحقق فائضاً طوال العام مع فقدان نمو الطلب العالمي قوته، في حين تتوقع أوبك استهلاكاً أكثر قوة، وتقوم المنظمة وحلفاؤها بتنفيذ تخفيضات في الإمدادات لدعم الأسعار. ارتفع سعر النفط بأكثر من 10% هذا العام، مقترباً من سقف نطاق تحركه العرضي منذ أوائل نوفمبر.
قال فؤاد رزاقزادة، محلل الأسواق لدى “سيتي إندكس” و”فوركس دوت كوم”، في مذكرة للعملاء: “كانت أسعار النفط متقلبة للغاية هذا الأسبوع، ويرجع ذلك جزئياً إلى قوة الدولار التي أعاقت مسيرتها، بعد الارتفاع الكبير الذي شهدته الأسبوع الماضي.. وفي المحصلة، أعتقد أن المؤشرات تميل لترجيح صعود النفط، في ظل عدم وجود الكثير من العوامل السلبية التي تؤثر على الأسعار”.
واشتدت حدة التوترات في البحر الأحمر، من جهة أخرى، بلغت روسيا تقريباً هدفها المتمثل في خفض الإمدادات الطوعية للمرة الأولى منذ تعهدها العام الماضي، وفقاً لحسابات “بلومبرغ” المستندة إلى البيانات الرسمية لشهر يناير.
وتعهد العراق وكازاخستان بالامتثال لأهدافهما بعد فشلهما في خفض الإنتاج بالكامل كما وعدا الشهر الماضي.