مشروع محمد بن سلمان يجدد مسجد الروساء بالمجمعة
رمضان في عسير بين البحر والجبل.. تكافل اجتماعي وإحياء للتراث
15 مارس آخر مهلة لتوثيق عدادات المياه قبل إيقاف الخدمات الإضافية
مكة المكرمة أعلى درجة حرارة اليوم بـ37 مئوية وطريف 10 درجات
مرحلة جديدة من البرنامج الطبي التطوعي في مستشفى محمد بن سلمان بعدن
حساب المواطن يتحقق من البيانات بشكل دوري.. إليك حاسبة الدعم
خطيب المسجد النبوي: الزكاة تنفي عن المجتمع وحر الصدور وغلها وتشيع المودة والرحمة
خطيب المسجد الحرام: تصدقوا على المحتاجين عبر جهات موثوقة
خطوات تقديم طلب بدل فاقد لبطاقة الهوية
رصد القمر البدر لشهر رمضان الليلة
استقرت أسعار النفط، اليوم الثلاثاء، بعد مكاسب قوية، مدعومة بعلامات قوة في الأسواق الفعلية دعمت معنويات المتداولين على نطاق أوسع.
وأفادت “بلومبرغ” بأنه تم تداول خام برنت بسعر تخطى 82 دولارًا للبرميل بعد ارتفاعه بنسبة 1.1% أمس الاثنين، في حين كان سعر خام غرب تكساس الوسيط أقل من 78 دولارًا.
وكانت هناك دلائل على نشاط الشراء الأخير من المصافي في أكبر اقتصادين في العالم، الولايات المتحدة والصين، مما دفع أسعار الخامات الأمريكية إلى الارتفاع. كما تعززت الفوارق السعرية لعقود النفط، والتي تتم مراقبتها على نطاق واسع، مما يشير إلى زيادة في الطلب في المدى القريب.
يمضي النفط في
طريقه نحو الارتفاع الشهري الثاني، على الرغم من أنه لم يخرج بعد بشكل حاسم من نطاقه الضيق الأخير. في حين أن التوترات في الشرق الأوسط وقيود إمدادات “أوبك+” دعمت أسعار النفط الخام، فإن ارتفاع الإنتاج من خارج المجموعة، بما في ذلك الولايات المتحدة، حد من المكاسب.
ودفعت العوامل المحركة والمتعارضة في السوق كلًّا من “غولدمان ساكس”، و”بنك أوف أمريكا” إلى التنبؤ بأن التداول المحدود النطاق سيستمر على المدى القريب. ويرى “غولدمان ساكس” نطاقًا بقيمة 20 دولارًا يدور حول 70 دولارًا للبرميل، مع تقلبات خفيفة، بينما يتوقع منافسه أن يستقر سعر النفط بين 60 و80 دولارًا.
وقال هان تشونغ ليانغ، إستراتيجي الاستثمار في بنك “ستاندرد تشارترد”: “على الرغم من أن أسواق النفط الخام يتم تداولها في نطاق، إلا أن أداءها كان جيدًا نسبيًّا منذ بداية العام حتى الآن، خاصة بالنظر إلى ضعف باقي السلع ذات التداول الأوسع”. وأضاف أن الالتزام الأفضل من المتوقع من أعضاء أوبك+ بقيود الإمدادات كان داعمًا.
ارتفع الفارق السعري الرئيسي لخام برنت، بين أقرب عقدين له، في حالة باكورديشن، مما يشير إلى ظروف سوق أكثر تشددًا. وبلغ الفارق مؤخرًا 83 سنتًا للبرميل، مقارنة بـ37 سنتًا قبل أربعة أسابيع. وقد تُعزز هذه التحركات اتجاه ارتفاع الأسعار على المدى القصير.