طريقة إصدار تصريح الصلاة في الروضة عبر المسار الفوري
مسار حافلات على مدار 24 ساعة من مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز إلى المسجد النبوي
فيصل بن خالد يطّلع على أعمال الشؤون الإسلامية ويتسلّم تقرير جمعية الدعوة برفحاء
فتح باب التقديم على الوظائف التعليمية والتنفيذية في تعليم مكة
مجلس الوزراء يوافق على تنظيم الهيئة السعودية لتسويق الاستثمار
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 5 رمضان
سمنة الأطفال خطر متزايد والوقاية تبدأ من المنزل
أعمال مكثفة في الرياض لتعزيز كفاءة شبكات السيول
الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على انخفاض
سلمان للإغاثة يوزّع 20 طنًّا من التمور في السودان
رفع غولدمان ساكس، تقديراته لسعر النفط ليصل إلى الذروة عند 87 دولارًا للبرميل في فصل الصيف، بما يزيد بمقدار دولارين عن التقديرات السابقة.
وقال البنك، في مذكرة بحثية: إن الاضطرابات في البحر الأحمر تؤدي إلى سحب أكبر من المتوقع من مخزون النفط لدى منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية. كما قدر أن يواصل النفط تداوله في نطاق ضيق، دون أن يشهد تحركات كبيرة صعودًا أو هبوطًا، مع بقاء خام برنت بين 70 إلى 90 دولارًا للبرميل مع انحسار التقلبات.
استقرت أسعار النفط بالقرب من 80 دولارًا للبرميل منذ بداية 2024، إذ عوّض تضخم الإمدادات من الولايات المتحدة ومنتجين آخرين تخفيضات “أوبك+”، وسط مخاوف من أن الصراع في الشرق الأوسط قد يعطل شحنات الخام.
وقال محللون، بينهم دان سترويفن، في المذكرة الصادرة بتاريخ 25 فبراير: إنه من المرجح أن تظل التقلبات ضعيفة مع بقاء علاوات المخاطر الجيوسياسية متواضعة.
وتوقع البنك العالمي، فيما يتعلق بتوجهات أوبك+، أن يواصل التحالف تمديد خفض الإنتاج خلال الربع الثاني من 2024، وبعد ذلك سيتم إلغاؤها تدريجيًّا وجزئيًّا اعتبارًا من الربع الثالث. وتتماشى تلك النظرة مع توقعات “بلومبرغ” في محاولة لتجنب الفائض ودعم الأسعار.
تعتزم المملكة العربية السعودية وشركاؤها اتخاذ قرار في أوائل الشهر المقبل بشأن ما إذا كانوا سيمددون تخفيضات النفط التي تقارب مليوني برميل يوميًّا إلى ما بعد مارس. ومع تباطؤ نمو الطلب العالمي وارتفاع إنتاج الخام الأمريكي، ربما يحتاج “أوبك+” إلى الإبقاء على التخفيضات، وفقًا لمسح أجرته “بلومبرغ”.
أوضحت المذكرة أن الطاقة الإنتاجية الفائضة المرتفعة بين منتجي “أوبك” تحد من الاتجاه الصعودي للأسعار، في حين من المرجح أن تدافع المجموعة عن انخفاضها بشدة. وجاء في المذكرة البحثية أن “المملكة العربية السعودية لديها الإرادة والوسائل اللازمة لدعم الأسعار”.