الملك سلمان وولي العهد يعزيان الرئيس التركي في ضحايا حريق بولو الذهب عند أعلى مستوى في شهرين مع هبوط الدولار طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر أمطار وصواعق رعدية في طريف من الثالثة عصرًا حفل أحلام.. 3 بروفات تسبق الحفل ونفاد التذاكر الأولوية لسكن الأسرة قبل الاستثمار خطوات تحديث رقم الجوال في تطبيق أبشر نجاح أول قسطرة للرجفان الأذيني بـ Pulse Field Ablation في الجنوبية ولي العهد والوزراء عقب جلسة اليوم في المخيم الشتوي بالعلا بنود تؤثر في أهلية حساب المواطن
أثارت عقوبة إيقاف الحارس نواف العقيدي، حارس مرمى الفريق الكروي الأول بنادي النصر، غضب مجموعة كبيرة من عشاق أصفر الرياض، وذلك بعد القرار الذي صُدر اليوم من لجنة الاحتراف بإيقافه 5 أشهر.
وتم إيقاف اللاعب العقيدي 5 أشهر وتغريمه مبلغ 300 ألف ريال، لثبوت تجاوزه للائحة وطلبه تأجيل معسكر المنتخب وطلبه من إدارة المنتخب، إيصال رسالته بعدم رغبته بالانضمام للمعسكر، وإرسال رسالة متضمنة الإساءة، وطلبه مغادرة المعسكر لاعتقاده بأنه الحارس الثالث للمنتخب، مخالفًا بذلك المادة الـ 10 الفقرة (1 و2 و3) من لائحة الاحتراف وأوضاع اللاعبين.
الأمير وليد بن بدر بن سعود العضو الذهبي بنادي النصر علق قائلًا: “إيقاف وتغريم للقال والقيـل، ومن اتحـاد كرة يُعتبر “محـتـرف”، المشكلة أننا ذكرنا سـابقًا بأنّه سـتتم العقوبة لأن ذلك “بإمكانهم” ولأنّ في الرياضة وللأسف لمثل “عمل” هذا الاتحاد لا توجد متابعة ولا مساءلة باعتبار أنّه جاء انتخابًا “فقانونًا” هؤلاء الّلاعبين وبوجود “اللائحة التنظيمية للمنتخب والمعتمدة بمجلس الإدارة” هي المرجعية لكل ما ورد فيها ويتعارض مع غيرها”.
وأضاف: “وعزاؤنا بأننا أوضحنا ما نراه صحيحًا، وكشفنا الأمر، برمّته لكلّ مهتم بالشـأن الرياضي ويطمع للأفضل، سواء باحترافية العمل المرجو من اتحاد لم يُبخل عليه بالدعم بالمئات من الملايين أو بالعدالة المرجوة من جميع الرياضيين لنحظى، بمنافسات شريفة تعطي لكلِّ ذي حقٍ حقّه”.
أما الإعلامي الرياضي عبدالرحمن الفريح المقرب من النصر فقال: “ويبقى السؤال؟، من أوقف سلطان الغنام عن وديتي إنتر ميامي الأمريكي والهلال، وسمح لعلي هزازي وخالد الغنام بالمشاركة مع الاتفاق في لقاؤه الودي”.
أما الناقد الرياضي محمد العنزي والمعروف بانتمائه للنصر فقال: “انتهى موضوع اللاعبين وخلصنا من القضية، وكل لاعب مُنح العقوبة، ومن مبدأ المحاسبة نُرحب بذلك، ولكن يبقى السؤال، متى يُحاسب الاتحاد السعودي لكرة القدم على إخفاقات المنتخب المتكررة، رغم توفير كل الإمكانيات المالية والدعم المعنوي لهم”.