الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
يحذر الأطباء من خطورة استخدام هاتفك فور الاستيقاظ في الصباح، خاصة أنه قد يكون له آثار ضارة على صحتك، بدءًا من إبطاء عملية التمثيل الغذائي، وصولًا إلى التسبب في الشعور بالصداع.
وأوضحت طبيبة العلاج الطبيعي، الدكتورة جين بورينغ، في حسابها على تيك توك j9naturally أن هذا شيء نقوم به جميعًا من وقت لآخر، لكن الوصول إلى الهاتف يمكن أن يرفع مستويات الدوبامين ويحفز الجهاز العصبي بشكل مبالغ فيه، مما يلحق الضرر بالصحة.
وبالإضافة إلى ذلك، يمكن للمجالات الكهرومغناطيسية المنبعثة من الهاتف أن تتسبب في تدفق الكالسيوم إلى خلاياك عبر قنوات الكالسيوم ذات الجهد الكهربائي، مما يؤدي إلى نسبة غير متوازنة من الكالسيوم والمغنيسيوم.
وهذا بدوره يؤثر على عملية التمثيل الغذائي ومستويات الطاقة لديك ويمكن أن يسبب الصداع بسبب المجالات الكهرومغناطيسية.
ولا يقتصر الضرر على ذلك فقط، حيث يخدع الضوء الأزرق المنبعث من الهاتف عقلك ويجعله يعتقد أن الوقت هو الظهر، وبالتالي يعطل إيقاعات الساعة البيولوجية لديك.
وفي تحذير منفصل، نصحت عالمة النفس التمكيني جاي راي، المتخصصة في علم أعصاب الصحة العقلية، بعدم استخدام هاتفك بمجرد الاستيقاظ.
وكتبت لمجلة فوربس “عندما تستيقظ في الصباح، يتحول دماغك من موجات دلتا، التي تحدث في حالة النوم العميق، إلى موجات ثيتا، التي تحدث أثناء نوع من حالة أحلام اليقظة. ثم يتحرك الدماغ لإنتاج موجات ألفا عندما تكون مستيقظًا ولكنك مسترخٍ ولا تعالج الكثير من المعلومات”.
وأضافت راي: “من خلال الإمساك بهاتفك في الصباح والغوص على الفور في عالم الإنترنت، فإنك تجبر جسمك على تخطي مرحلتي ثيتا وألفا المهمتين والانتقال مباشرة إلى حالة اليقظة واليقظة الكاملة (المعروفة أيضًا باسم حالة بيتا)”.