القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
أكدت ثلاثة مصادر في تحالف أوبك+، أن التحالف سيدرس تمديد تخفيضات إنتاج النفط الطوعية في الربع الثاني من 2024 لتوفير دعم إضافي للسوق، وأفاد اثنان منهم بأن التحالف قد يُبقي التخفيضات لنهاية العام.
واتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها في نوفمبر على تخفيضات طوعية تصل في المجمل إلى نحو 2.2 مليون برميل يوميًّا خلال الربع الأول من العام الجاري، وهو ما شمل تمديد السعودية لخفضها الطوعي للإنتاج.
وتلقت أسعار النفط الدعم هذا العام من تصاعد التوتر الجيوسياسي بسبب هجمات حركة الحوثي اليمنية على السفن التجارية في البحر الأحمر.
وجرى تداول خام برنت بالقرب من 83 دولارًا للبرميل الثلاثاء. وقال أحد مصادر أوبك+ لرويترز، طالبًا عدم نشر اسمه: إن تمديد تخفيضات الإنتاج في الربع الثاني مرجح.
ومن المقرر بموجب الاتفاق الحالي أن يبلغ إجمالي تخفيضات الإنتاج 3.66 مليون برميل يوميًّا اعتبارًا من بداية إبريل.
وقالت السعودية: إن التخفيضات قد تستمر بعد الربع الأول إذا لزم الأمر. وقال اثنان من المصادر: إن أوبك+ لم تناقش هذا الأمر رسميًّا حتى الآن.
وتقول المصادر: إن من المتوقع اتخاذ قرار بشأن تمديد التخفيضات في الأسبوع الأول من مارس المقبل وأن تعلن كل دولة قرارها منفردة.
ونفذت أوبك+ سلسلة من تخفيضات الإنتاج منذ أواخر 2022 لدعم السوق وسط ارتفاع الإنتاج من الولايات المتحدة وغيرها من المنتجين غير الأعضاء، بينما تواجه اقتصادات كبرى أزمة ارتفاع أسعار الفائدة وتسعى لكبح التضخم.
أكد تقرير حديث للبنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي أن إعلانات منظمة أوبك تساهم في تخفيف تقلبات أسعار النفط، وتدفع المشاركين في السوق إلى إعادة موازنة مراكزهم لتعزيز سوق النفط عالميًّا.
وقام الفيدرالي الأمريكي في تقريره الذي جاء بعنوان “الأسباب وراء الكلمات – OPEC Narratives and the Oil Market” بتحليل محتوى التقارير الخاصة بمنظمة أوبك وقنوات التواصل لدى المنظمة، وما إذا كانت توفر معلومات لسوق النفط الخام.