المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
المواصفات السعودية تطلق حملة “اشتر الجودة”
الشتاء .. يعيد لـ الطائف ذكرى فوهات المداخن
أكّد الرئيس التنفيذي لبرنامج جودة الحياة خالد بن عبدالله البكر خلال مشاركته في منتدى “مستقبل العقار”، أنّ برنامج جودة الحياة يعمل على دراسة وتطوير التخطيط العمراني، ومعالجة التشوهات البصرية، والرفع من جودة المساحات والمرافق العامة، من خلال إيجاد العديد من المبادرات التي تسهم في تحسين المشهد الحضري والارتقاء بجودة الخدمات المقدمة في المدن، وتنفذها وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان ومركز دعم الهيئات وغيرها من الجهات التنفيذية المرتبطة بقطاع التصميم الحضري، تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030.
وقال: “سنسعى لأنْ تراعي الأحياء والمخططات السكنية الجديدة متطلبات جودة الحياة؛ فالبرنامج يعمل مع الجهات المختصة على تطوير المخططات العمرانية من خلال إيجاد أساس موحد لتنظيم النسيج العمراني عبر عدة مبادرات من أبرزها “مبادرة أجود” والتي أًطلقت مؤخرًا”.
وأشار البكر إلى أن مبادرة أجود تأتي لتحفيز المطورين العقاريين على تبني معايير جودة الحياة والاستدامة في المشاريع العقارية والسكنية من خلال تحقيق متطلبات الجودة والاستدامة وإصدار شهادة مستدام، وزيادة نصيب الفرد من المسطحات الخضراء، والاهتمام بزراعة النباتات الصديقة للبيئة، وتوفير مسارات آمنة مخصصة للمشاة والدراجات الهوائية، وتقليل هدر المياه من خلال إعادة استخدامها في ري الحدائق والمسطحات الخضراء، بما ينعكس على تحسين جودة المنتجات السكنية لتلائم تطلعات سكان المملكة.
ولفت النظر إلى أن البرنامج يعمل مع الجهات التنفيذية على تمكين القطاع الخاص للاستثمار في مجالات جودة الحياة عمومًا وفي التصميم الحضري بصورة خاصة، مما يعزز من دور الصناديق الاستثمارية والتحالفات الكبرى، وهناك اليوم العديد من الشركات والمطورين العقاريين يعملون على تعزيز جودة الحياة في مشاريعهم، ولكننا بحاجة للمزيد لترسيخ معايير جودة الحياة في الأحياء السكنية بمقوماتها كافة تحقيقاً لمستهدفات رؤية المملكة 2030.