مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
أكد المدير الفني لبرشلونة، تشافي هيرنانديز، على رغبته في قيادة فريقه لتحقيق الفوز على ريال مدريد، مساء يوم غد الأحد، في نهائي كأس السوبر الإسباني.
وقال تشافي، خلال المؤتمر الصحافي، اليوم السبت: “الفريق متحفز جدًا ومتحمس للغاية من أجل الكلاسيكو، وسنحاول تقديم مباراة كبيرة.. نريد تكرار انتصار الموسم الماضي، وأن نفرض أسلوبنا ونتحكم بالكرة”.
وأضاف: “نحن هنا أقل في الجاهزية من ريال مدريد، هذه الحقيقة ويجب أن نكون صادقين، ولكن عندما تبدأ الكرة في الدوران لا يوجد فريق مفضل. يجب الاستمتاع. نحن حيث نريد أن نكون في نهائي أول بطولة في الموسم”.
وتابع تشافي: “لا يعتمد الأمر على بيدري ما إذا كنت سألعب بـ4 لاعبين في وسط الملعب أم لا. إنه في حالة جيدة بنسبة 100% وسنرى الأسماء. لدي فكرة واضحة، يجب أن نلعب بهويتنا التي زرعها يوهان كرويف منذ 30 عامًا”.
وعن رأيه في فوز برشلونة بدون جدارة، قال تشافي: “لقد حدث العكس، لم نفز عندما كان يجب علينا الفوز. لا أتذكر الكثير من المباريات. ربما هذا العام في ملعب ريال سوسيداد، إحدى المواجهات من بين 200، ولكن العكس لا يحدث لنا غالبا”.
وبشأن فترة راحة قبل الكلاسيكو، قال تشافي: “لا يوجد الكثير من أهمية الفارق في أيام الراحة. لقد لعبوا أشواط إضافية ضد أتلتيكو مدريد، والعام الماضي كنا في نفس الحال. لا أعتقد أنه يمكن أن يكون ذلك عذرًا”.
وحول أنشيلوتي، قال مدرب برشلونة: “أنا بالتأكيد لم أقلل من قيمته، على العكس تماما، يبدو لي واحدا من أفضل المدربين في العالم والتاريخ، لقد نجح في جميع البلدان التي كان فيها، وترك بصمة”.
واختتم تصريحاته قائلًا: “من الصعب أن تجد شخصا يتحدث بسوء عن أنشيلوتي. إنه لديه احترام استثنائي. ونحن كنا لاعبي خط وسط، وكنا نرى كرة القدم بنفس الطريقة ولكن الأفكار والأنظمة مختلفة”.