العملات اليوم.. الدولار يتراجع لأدنى مستوى في 8 أسابيع مقابل الين أرباح المجموعة السعودية ترتفع 79.5% إلى 201 مليون ريال في 2024 يناير الماضي كان الأعلى حرارة على الإطلاق السعودية تعرب عن بالغ أسفها لحادثة إطلاق النار في أوربرو السويدية خيارات الوصول إلى المسجد الحرام من مطار الملك عبدالعزيز توقعات طقس اليوم: عواصف ترابية وغبار على 9 مناطق رياح عاتية وغبار يضربان شمال السعودية اليوم ضبط مواطن لإشعاله النار في أراضي الغطاء النباتي بالرياض وظائف إدارية وهندسية شاغرة في معهد الطاقة وظائف إدارية شاغرة لدى شركة سير
كشفت دراسة حديثة، أن تناول السبانخ أو الكرنب أو الخس أو الشمندر لمدة أسبوعين يحمي اللثة من البكتيريا المسببة للرائحة الكريهة، ويحافظ على صحة الفم بشكل فعّال أكثر من المضمضة بغسول الفم.
ودرس فريق البحث في جامعة ويست أوف سكوتلاند فئة الرياضيين، لأنهم أكثر عرضة لأمراض اللثة، بسبب تناول المزيد من الكربوهيدرات، وجفاف الفم من صعوبة التنفس أثناء التدريب، والإجهاد.
وبحسب “ستادي فايندز”، وجد البحث أن اتباع نظام غذائي غني بالنترات هو المفتاح لابتسامة نابضة بالحياة، ولثة خالية من الأمراض.
وتفيد هذه النتائج الأشخاص الأكثر عرضة لخطر تدهور صحة الفم مثل الحوامل، وكبار السن.
وأظهر البحث أن معالجة عينات البلاك من مرضى أمراض اللثة باستخدام 6.5 مليمول من النترات زادت مستويات البكتيريا الصحية وأدت إلى تقليل الحموضة.
على سبيل المثال، تناول عصير الخس لمدة أسبوعين يقلل من التهاب اللثة ويزيد من مستويات البكتيريا الصحية لدى المرضى الذين يعانون من أمراض اللثة.
وإلى جانب الخضراوات الورقية، يحتوي الشمندر (البنجر) على قدر وفير من النترات الغذائية، ويعتبر عصير الشمندر أفضل للرياضيين، لأنه يزيل أيضاً أثر حموضة المشروبات الرياضية.
ووجد الباحثون أن هذه المعالجة لمشاكل اللثة أكثر فاعلية من استخدام غسول الفم، وتتفادى الآثار الجانبية لكثرة استخدامه.
ويزيل غسول الفم بشكل عشوائي البكتيريا الجيدة والسيئة ويزيد من حموضة الفم، والتي يمكن أن تسبب المرض.