تفاصيل جديدة عن مهمة الفلك السعودية
سلمان للإغاثة يوزّع 1.143 من التمور في ريف دمشق
3 مواجهات في انطلاق الجولة 27 من دوري الدرجة الأولى غدًا
السعودية ترحب بالاتفاق الثلاثي بين طاجيكستان وقرغيزستان وأوزبكستان
استقرار أسعار النفط
سلمان للإغاثة ينفذ مشروع زكاة الفطر في اليمن للعام 1446هـ
الجيش الصومالي يقتل 70 مسلحًا من حركة الشباب في شبيلي السفلى
911 يتلقى 2879325 اتصالًا عبر رقم الطوارئ خلال مارس 2025
رصد اقتران القمر مع عنقود الثريا دلالة على قدوم فصل الصيف
الاتحاد يسجل الهدف الأول ضد الشباب
الآلاف من المدن الأميركية قد تصبح مدن أشباح بحلول عام 2100.. بتلك الكلمات صدمت دراسة جديدة العالم بتفاصيل عما يمكن أن يشهده العالم خلال السنوات المقبلة.
وأوضحت الأبحاث أنه في عام 2100، من المرجح أن يبدو عالمنا مختلفًا جذريًا عما هو عليه اليوم، إما من خلال إعادة تشكيله بواسطة القوى الطبيعية المدفوعة بتغير المناخ أو من خلال إنقاذ البشر لبشرتهم.
وأضافت أن مدننا قد تبدو مختلفة تمامًا أيضًا، وقد يكون بعضها ظلالاً لما كانت عليه في السابق، وفقًا لما نقلت العربية عن موقع “Sciencealert”.
كما وجدت أنه بحلول نهاية القرن، سيواجه ما يقرب من نصف المدن الأميركية البالغ عددها حوالي 30 ألف مدينة نوعًا من الانخفاض السكاني، حيث ستخسر ما بين 12 إلى 23% من سكانها المقيمين.
ووفقا للتحليل، من المرجح أن تشبه هذه المدن المستقبلية مجتمعات ممزقة أو ضعيفة أو مترامية الأطراف أكثر من مدن الأشباح الكاملة، مع تحول السكان داخل المدن وفيما بينها.
وهذا ما لم تتمكن الحكومات المحلية ومخططو المدن من الاستجابة والتكيف مع الاحتياجات المتغيرة لسكانها.
ويحذر الباحثون من أن آثار هذا الانخفاض الهائل في عدد السكان ستجلب تحديات غير مسبوقة، ما قد يؤدي إلى انقطاع الخدمات الأساسية مثل النقل والمياه النظيفة والكهرباء والوصول إلى الإنترنت مع تقلص المدن وشيخوخة السكان.
كما قد يؤدي الانخفاض السكاني في بعض الأحياء إلى إغلاق محلات البقالة أبوابها، ويمكن كذلك للبنية التحتية المهملة في البلدات المتضائلة أن تترك المجتمعات بدون مياه نظيفة.