طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
تحصل فيسبوك على بيانات عن المستخدمين الفرديين من عدة آلاف من الشركات، وحاولت دراسة جديدة من المنظمة غير الربحية Consumer Reports، بالتعاون مع المؤسسة غير الربحية The Markup، الوصول إلى أرقام دقيقة.
ووجد الباحثون أن منصة التواصل الاجتماعي تتلقى في المتوسط بيانات من 2230 شركة مختلفة لكل متطوع من المتطوعين في الدراسة التي استمرت على مدار ثلاث سنوات.
ونظرت الدراسة في الاتصال من خادم إلى خادم بين ميتا ووسطاء البيانات وتجار التجزئة. وتستطيع المتاجر الإلكترونية ووسطاء البيانات وما شابه ذلك تسجيل نشاطك الرقمي وتسليم هذه المعلومات إلى ميتا، التي يمكنها استخدامها لأغراضها الخاصة.
وفي المقابل، يمكن للوسيط أو بائع التجزئة استهدافك عبر فيسبوك من خلال إعلانات خاصة باحتياجاتك، إلى جانب استهداف الأشخاص المشابهين لك.
وتعرف هذه الشركات ما الذي تهتم به وما الذي طلبته، وقد تغري الأشخاص ذوي الاهتمامات والتركيبة السكانية المماثلة من خلال إعلانات تستهدف النوع نفسه من الأشياء المشتركة.
وأظهر أحد الأمثلة أن نحو 48 ألف شركة مختلفة ترسل بيانات متطوع واحد إلى فيسبوك. وأظهرت أرشيفات بيانات فيسبوك في المجمل أن نحو 186892 شركة قدمت بيانات عن جميع المشاركين في الدراسة.
وسحب المتطوعون بياناتهم الشخصية من فيسبوك باستخدام أداتها المسماة Download Your Information ومشاركتها مع الباحثين.
وتحمل الشركات التي تستخدم منصة إعلانات ميتا المعلومات الشخصية للعملاء وعادات الشراء، التي تستخدمها ميتا لعرض الإعلانات المستهدفة لهؤلاء الأشخاص أو الأشخاص الذين لديهم حسابات مماثلة.
ويعتقد الباحثون أن سهولة حملات الاستهداف الدقيق لبيانات مستخدمين محددة تفسر حقيقة أن 96000 من الشركات المدرجة كانت تستهدف متطوعًا واحدًا فقط من المتطوعين.
وجاء مقدار 96% من المعلومات الموجودة في أرشيفات المشاركين في الدراسة من وسيط بيانات يدعي LiveRamp. وظهر تجار التجزئة الكبار، مثل وول مارت وأمازون، في حين كانت الشركات الصغيرة الأخرى موجودة أيضًا، مثل وكالة بيع السيارات في بلدة يبلغ عدد سكانها مقدار 24665 شخصًا في تكساس، وغطت هذه الوكالة بمفردها مقدار 10 في المائة من متطوعي الدراسة.
وتقول أكسيوم Acxiom، الشركة التي تمتلك LiveRamp، إنها تستطيع الوصول إلى أكثر من 2.5 مليار من المستهلكين القابلين للتسويق في العالم، وتتباهى بقدرتها على بناء رؤية كاملة للمستهلك لتحسين تعرف المستهلك.
وتحصل فيسبوك من خلال العمل مع وسطاء البيانات على معلومات جديدة تساعدها في استهداف الأشخاص بإعلانات مخصصة لحياتهم اليومية.