6 ملايين عملية إلكترونية عبر منصة أبشر “استدامة” تُعلن نجاح توطين زراعة الهليون لتعزيز الإنتاج المحلي السعودية تندد بأشد العبارات مواصلة الاحتلال الإسرائيلي استهداف وكالة الأونروا خلال زيارة وزير الإعلام لبكين.. شراكة إعلامية سعودية صينية تطلق برامج تنفيذية شاهد.. عودة النعام لصحراء منطقة تبوك هيئة الطرق: فتح الحركة المرورية على جسر نمران في بيشة الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك بلجيكا برعاية الملك سلمان.. افتتاح منتدى الرياض الاقتصادي في دورته الـ 11 غدًا عقرب في طرد “شي إن” يدخل فتاة إلى المستشفى نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يرأس وفد السعودية بقمة العشرين في البرازيل
سجلت طائرات بوينغ ثالث واقعة هبوط اضطراري خلال أقل من شهر، بعدما قامت طائرة شحن من طراز بوينغ 747 تابعة لشركة أطلس إير الأمريكية بهبوط اضطراري مساء الخميس الماضي في ميامي الأمريكية.
وطرأ عطل على المحرك بعد إقلاعها، حسبما أفادت الشركة لفرانس برس، وقال متحدث باسم شركة أطلس إير في بيان إن الطائرة هبطت بأمان بعد تعرضها لعطل في المحرك بعد إقلاعها.
وأضاف أن “الطاقم اتبع كافة إجراءات السلامة المعتمدة وعاد بسلامة إلى مطار ميامي” موضحًا أن شركة الطيران ستحقق في أسباب هذا الخلل.
وأكدت وكالة تنظيم الطيران المدني الأمريكية الحادث الذي وقع على متن الطائرة المتجهة إلى بورتوريكو، وأعلنت أنها ستبدأ تحقيقات بشأنه.
وفي تقرير للحادث نشر على موقعها ذكرت أن الفحص الذي تم إجراؤه بعد الرحلة كشف عن “ثقب بحجم كرة البيسبول فوق المحرك رقم 2”. كما فتحت الوكالة الوطنية لسلامة النقل تحقيقًا في الحادث. وأشارت إلى أنها “تجمع معلومات لتقييم وتحديد حجم التحقيق” الذي يتعين فتحه.
من جهتها، أكدت شركة بوينغ المصنعة للطائرات دعم عميلها، وأنها ستتعاون في تحقيق الوكالة الوطنية لسلامة النقل في هذا الحادث.
وتخضع مجموعة صناعة الطائرات لتحقيق رسمي من قبل إدارة الطيران الفدرالية بشأن ثغرات محتملة في ضوابط الجودة بعد الحادث الذي وقع مطلع يناير على طائرة بوينغ 737 ماكس 9.
وكان باب انفصل عن مقصورة طائرة بوينغ 737 ماكس 9 أثناء رحلة لشركة طيران ألاسكا بين بورتلاند باوريغون واونتاريو بكاليفورنيا. ولم يتسبب الحادث سوى في وقوع إصابات طفيفة بين الركاب وتمكنت الطائرة من الهبوط بسلام في المطار الذي أقلعت منه.
وأمرت إدارة الطيران الفيدرالية بوقف تحليق طائرات بوينغ 737 ماكس 9 في الولايات المتحدة حتى إشعار آخر وبدأت تحقيقًا في الحادث. وهي أول مشكلة كبيرة تتعلق بسلامة الطيران على طائرة بوينغ منذ تحطم طائرتي 737 ماكس في عامي 2018 و2019 ما أدى إلى وقف تحليقها لفترة طويلة.