الملك سلمان وولي العهد يعزيان الرئيس التركي في ضحايا حريق بولو الذهب عند أعلى مستوى في شهرين مع هبوط الدولار طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر أمطار وصواعق رعدية في طريف من الثالثة عصرًا حفل أحلام.. 3 بروفات تسبق الحفل ونفاد التذاكر الأولوية لسكن الأسرة قبل الاستثمار خطوات تحديث رقم الجوال في تطبيق أبشر نجاح أول قسطرة للرجفان الأذيني بـ Pulse Field Ablation في الجنوبية ولي العهد والوزراء عقب جلسة اليوم في المخيم الشتوي بالعلا بنود تؤثر في أهلية حساب المواطن
عادة ما يعمد بعض المتنزهين إلى الجلوس والمبيت في البر خلال فصل الشتاء، للاستمتاع بالطقس البارد الشتوي، فيجدون في مناطق البر ملاذهم للتخييم في الرمال الذهبية.
ولذلك وجه الدكتور عبدالله المسند، أستاذ المناخ بجامعة القصيم (سابقاً)، نائب رئيس جمعية الطقس والمناخ السعودية، نصائح عند اختيار المبيت في البر خلال فصل الشتاء.
وقال المسند عبر حسابه على منصة “إكس” إنه عادة يعمد بعض المتنزهين إلى اختيار مناطق منخفضة للمبيت ويتوقعون أنها أدفأ، إلا أن النوم في المناطق المرتفعة (نسبياً) أدفأ.
وأوضح أن الهواء البارد أثقل من الحار، لذا فإنه يتجمع في الليل، وخاصة عند الفجر، في المطامن والمنخفضات، وهذا يفسر تكوُّن الصقيع في المنخفضات، في حالة سكون الرياح.
وتابع قوله “لذا فإن النوم في المناطق المرتفعة (نسبياً) أدفأ، شريطة أن تكون الرياح ساكنة”.
وأشار إلى أنه من خلال التجربة العملية في الشتاء فقد وجدت درجة الحرارة الصغرى (فجراً) فوق الكثيب أعلى من النقرة (المنخفض) بنحو 5 درجات والرياح ساكنة
وأضاف “أما في حالة كون الرياح نشطة فإن المناطق المرتفعة بشكل عام تكون أبرد”.
ووافقه الرأي عدد من متابعيه فقال نشمي العنزي إنه لا ينصح فعلًا النزول للأراضي المنخفضة لأي سبب كان.
وأضاف المهندس أبو عماد التويجري “الهواء البارد ثقيل وبفعل الجاذبية يتحرك لأسفل نقطة ولذا توضع المكيفات في أعلى الغرفة ونشاهد دخان النار الحار يتصاعد لأعلى بسبب خفته”.
ولفت “لذلك المنخفضات في النفود أكثر برودة.. والتوسط في ارتفاع المكان يحقق هدفين البعد عن الصقيع في المنخفض وكذا تيارات الهواء في الأعلى”.