طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
يواجه رئيس الأركان الإسرائيلي هرتسي هاليفي، هجومًا حادًا ليس من قبل المعارضة فحسب بل من قبل وزراء في حكومة بنيامين نتنياهو بعد الإخفاقات العسكرية المتتالية سواء في توقع هجوم يوم 7 أكتوبر الماضي أو في خطط التعامل مع تطورات العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وكان اجتماع عقدته حكومة الحرب برئاسة نتنياهو يوم أمس الخميس شهد صراخًا وفوضى بسبب تحقيق قرر الجيش الإسرائيلي إجراءه في هجوم حماس الذي وقع أكتوبر الماضي.
وخلال الاجتماع، هاجم عدد من الوزراء ممثلي الجيش الإسرائيلي الذين كانوا حاضرين في الاجتماع، بما في ذلك رئيس الأركان هرتسي هاليفي.
وأعرب الوزراء المعترضون عن غضبهم من أن الجيش الإسرائيلي كان يخطط لمشاركة المسؤولين الذين أيدوا فك الارتباط عن قطاع غزة عام 2005، في التحقيق حول الأحداث التي سبقت هجوم 7 أكتوبر.
وبعد تحول الاجتماع إلى صراخ وفوضى قرر نتنياهو فض الاجتماع دون التوصل إلى نتيجة حول وجهات النظر الخلافية.
ولا تزال سلسلة الخلافات مستمرة بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وقادة الجيش وبالأخص وزير الدفاع يوآف غالانت وكبار المسؤولين في الوزارة.
ورغم أن هذه الخلافات ليست وليدة الحرب، لكن هجمات 7 أكتوبر عمقتها بعد تحميل رئيس الحكومة للمؤسسات الأمنية مسؤولية ما جرى، فضلًا عن تدخله في منع الكثير من الاجتماعات المشتركة بين قادة الأجهزة الأمنية، وتنفيذ بعض السياسات التي أثارت غضبهم.