طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
اجتمع وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، مع قادة الشرق الأوسط، وفي مقدمتهم ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، أمس الاثنين، وتأتي رحلة بلينكن إلى الشرق الأوسط في محاولة لخفض التوتر بالمنطقة، بعد سلسلة من التصعيد في الحرب بين إسرائيل وحماس.
وأكدت قناة “إن بي سي” الأمريكية، في تقريرها، أن زيارة وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن للشرق الأوسط واللقاءات التي عقدها مع قادة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية، أمس الاثنين، قبل السفر إلى إسرائيل حيث تسعى واشنطن لاحتواء التداعيات الإقليمية للصراع الإسرائيلي الفلسطيني.
وحث بلينكن إسرائيل مرارًا وتكرارًا على ضمان حماية المدنيين، وأعرب عن أسفه لمقتل عدد كبير جدًّا من الفلسطينيين الأبرياء، لكن إدارة بايدن حتى الآن لم تظهر أي علامة على خفض دعمها العسكري والمالي لإسرائيل، بحسب تقرير القناة الأمريكية.
وقال بلينكن خلال زيارته للشرق الأوسط: “إن الجهود المبذولة هنا لجمع وتوزيع الطعام على المحتاجين ضرورية للغاية”. وأضاف: “لقد عملت الولايات المتحدة منذ اليوم الأول على فتح طرق الوصول إلى غزة”.
وتابع: “نواصل العمل لمضاعفة وتعظيم محاولة الحصول على مزيد من المساعدات بشكل أكثر فعالية، نحن مصممون على بذل كل ما في وسعنا لتحسين الوضع بالنسبة للرجال والنساء والأطفال في غزة”.
وحثت الولايات المتحدة على تحقيق السلام والأمن الدائمين لكل من الإسرائيليين والفلسطينيين. ويتضمن ذلك تحقيق الحقوق السياسية الفلسطينية، ولاسيما إقامة دولة فلسطينية مع ضمانات أمنية لإسرائيل.
وتأتي رحلة بلينكن في وقت يتزايد فيه خطر نشوب صراع إقليمي أوسع، على الرغم من الجهود الجماعية التي تبذلها القوى الغربية والإقليمية لوقف الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة.
بدأت إسرائيل حملتها العسكرية لمواجهة حركة حماس بعد أن عبر مقاتلو حماس إلى جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر. وقالت إسرائيل: إن حوالي 1200 شخص قتلوا وتم أسر حوالي 240 أسيرًا في الهجوم. وفي المقابل يقول مسؤولو الصحة في غزة: إن أكثر من 22 ألف فلسطيني، استشهدوا في الهجوم العسكري الإسرائيلي على قطاع غزة.
وأعلنت الولايات المتحدة معارضتها لإبعاد الفلسطينيين قسرًا من غزة. وتعمل الولايات المتحدة أيضًا على وضع خريطة طريق لما بعد الحرب في الأراضي الفلسطينية.