الصومال.. عملية عسكرية ضد الشباب الإرهابية في جوبا
حماس وتراث.. العرضة في صدارة الفنون الشعبية لأهالي الباحة احتفالًا بعيد الفطر
90 فعالية مجهزة بالكامل على مستوى منطقة الرياض خلال العيد
أكثر من 122 مليون قاصد للحرمين الشريفين في شهر رمضان 1446
5 خطوات تساعد على تعديل أوقات النوم بعد رمضان
ارتفاع أسعار الذهب اليوم إلى أكثر من 3100 دولارٍ للأوقية
ضبط 5361 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
مسرح تفاعلي وعروض وألعاب احتفاء بالعيد في الشمالية
مؤشر الأسهم اليابانية يغلق عند أدنى مستوى في 8 أشهر
أمطار وصواعق في عسير حتى الثامنة مساء
كشفت دراسة حديثة، أن تناول السبانخ أو الكرنب أو الخس أو الشمندر لمدة أسبوعين يحمي اللثة من البكتيريا المسببة للرائحة الكريهة، ويحافظ على صحة الفم بشكل فعّال أكثر من المضمضة بغسول الفم.
ودرس فريق البحث في جامعة ويست أوف سكوتلاند فئة الرياضيين، لأنهم أكثر عرضة لأمراض اللثة، بسبب تناول المزيد من الكربوهيدرات، وجفاف الفم من صعوبة التنفس أثناء التدريب، والإجهاد.
وبحسب “ستادي فايندز”، وجد البحث أن اتباع نظام غذائي غني بالنترات هو المفتاح لابتسامة نابضة بالحياة، ولثة خالية من الأمراض.
وتفيد هذه النتائج الأشخاص الأكثر عرضة لخطر تدهور صحة الفم مثل الحوامل، وكبار السن.
وأظهر البحث أن معالجة عينات البلاك من مرضى أمراض اللثة باستخدام 6.5 مليمول من النترات زادت مستويات البكتيريا الصحية وأدت إلى تقليل الحموضة.
على سبيل المثال، تناول عصير الخس لمدة أسبوعين يقلل من التهاب اللثة ويزيد من مستويات البكتيريا الصحية لدى المرضى الذين يعانون من أمراض اللثة.
وإلى جانب الخضراوات الورقية، يحتوي الشمندر (البنجر) على قدر وفير من النترات الغذائية، ويعتبر عصير الشمندر أفضل للرياضيين، لأنه يزيل أيضاً أثر حموضة المشروبات الرياضية.
ووجد الباحثون أن هذه المعالجة لمشاكل اللثة أكثر فاعلية من استخدام غسول الفم، وتتفادى الآثار الجانبية لكثرة استخدامه.
ويزيل غسول الفم بشكل عشوائي البكتيريا الجيدة والسيئة ويزيد من حموضة الفم، والتي يمكن أن تسبب المرض.