تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي الأظافر الصناعية قد تؤدي إلى إصابة بكتيرية أو فطرية موعد صرف المنفعة التقاعدية الأمن العام: احذروا التصريحات المنسوبة إلى مسؤولين بشأن الفوركس وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب في 6 مدن توضيح مهم من مساند بشأن تكلفة الاستقدام وظائف شاغرة بـ شركة أكوا باور وظائف شاغرة للجنسين في الفطيم القابضة وظائف شاغرة لدى شركة التصنيع في 4 مدن وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود للعلوم الصحية
تراوحت توقعات بنوك الاستثمار والمؤسسات المالية العالمية لسعر الذهب خلال 2024 بين 1950 و2200 دولار للأونصة، فيما أجمعت البنوك والمؤسسات على أن الظروف المواتية خلال العام الجاري كلها تدعم أسعار المعدن الأصفر، فالمخاطر الجيوسياسية القائمة وتوقعات الأسواق ببدء الفيدرالي الأمريكي في خفض الفائدة وما يتبعه من احتمالية تراجع قيمة الدولار القوي وتضخم الأسعار، كلها عوامل تصب في صالح المعدن النفيس.
وفيما يلي توقعات المؤسسات المالية العالمية لآفاق الذهب خلال العام الجاري التي رصدتها وكالة “بلومبرغ”:
يمكن أن يوفر الذهب حماية من المخاطر الجيوسياسية، كما يمكنه -إلى جانب سلع أخرى- توفير التحوط ضد التضخم.
من شأن خفض الفيدرالي أسعار الفائدة أن يعزز الذهب ويؤدي إلى إعادة تخزين المعادن الصناعية. توقع البنك بلوغ سعر الذهب 1975 دولاراً للأونصة في 2024.
سيستمر الذهب في الاستفادة من شراء البنوك المركزية مزيداً من الذهب. وقال محللو المؤسسة: “نتردد في بيع الذهب. ومع ذلك، نعتقد أن شراءه يعد أمراً محفوفاً بالمخاطر أيضاً، كونه باهظ الثمن وفق القيمة الحقيقية”.
ما زلنا في سوق ذهب صاعدة، ونتوقع متوسط أسعار قياسية تقل قليلاً عن 2050 دولاراً للأونصة.
الذهب له مكانه في المحفظة كونه يحد من المخاطر وأيضاً كمولد للعائد، وفق البنك. والسعر المستهدف للذهب بنهاية العام الجاري 2250 دولاراً للأونصة.
ندرك أنه نظراً لتزايد المخاطر الجيوسياسية، فقد يشهد الذهب فترات من الأداء القوي.
من المتوقع أن تؤدي دورة خفض الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي وانخفاض العوائد الحقيقية الأمريكية إلى دفع أسعار الذهب إلى مستويات جديدة بمنتصف عام 2024، لتصل إلى متوسط 2175 دولاراً للأونصة بحلول الربع الرابع.
ارتفاعات أسعار الذهب ستحددها المخاطر الجيوسياسية، وتوقع البنك أن سعر الأونصة قد يبلغ 2019 دولاراً خلال العام الجاري.
من المفترض أن يحظى الذهب بدعم جيد من ضعف الدولار، ووصول أسعار الفائدة الأمريكية إلى ذروتها، والمخاطر الجيوسياسية المستمرة، لكن الاتجاه الصعودي يبدو محدوداً نظراً لتقييمه المرتفع نسبياً وفق نماذجنا.
الذهب، الذي عادة ما يتفوق أداؤه في الأسواق غير المستقرة، من المحتمل أن يشهد اتجاهاً صعودياً. نرى أن زيادة مخصصاته في المحفظة، أو جعله أولوية، يمكن أن يفيد المستثمرين وسط ارتفاع المخاطر الجيوسياسية وتراجع الدولار والتضخم العنيد.
نعتقد أن الجمع بين توقعات أسواق الذهب في أواخر عام 2023 وأوائل العام الجاري بقيام الفيدرالي بالتخلي عن سياسته التشديدية والشراء القوي من قبل البنوك المركزية من شأنه أن يرفع الأسعار إلى 2100 دولار للأونصة على أساس مستدام في عام 2024.
نتوقع أن يرتفع الذهب إلى مستوى قياسي عند 2150 دولاراً للأونصة بحلول نهاية عام 2024 إذا أصبحت التخفيضات المحتملة في أسعار الفائدة الأمريكية حقيقة واقعة. ومع ذلك، على المدى القصير، تظل تكاليف الفرصة البديلة المرتبطة بحيازة الذهب مرتفعة، لذلك نفضل الشراء عند الانخفاضات.
عدم اليقين الجيوسياسي يعني أن المستثمرين بحاجة إلى الاستعداد للتقلبات المقبلة، بالإضافة إلى التنويع. يمكن للمستثمرين حماية محافظهم الاستثمارية ضد مخاطر محددة من خلال استراتيجيات الحفاظ على رأس المال، أو استخدام البدائل، أو من خلال مراكز النفط والذهب.
مع تباطؤ الاقتصاد بشكل أكبر، من المرجح أن تتماسك أسعار السلع الأساسية في أوائل عام 2024، لكننا نتوقع استئناف الارتفاع بحلول نهاية العام. ونتوقع أن يتراوح سعر الذهب بين 2100 دولار و2200 دولار للأونصة.