منافس لديب سيك.. علي بابا تطلق نموذج ذكاء اصطناعي 22 وظيفة شاغرة بفروع وزارة الطاقة وظائف إدارية شاغرة لدى شركة بترورابغ نيابة عن أمير قطر.. الشيخ محمد بن عبدالرحمن يقدم واجب العزاء في وفاة الأمير محمد بن فهد فعالية “جلسة رواق” في نسختها الثانية لتعزيز العلاقات المجتمعية في الجامعة المنتدى السعودي للإعلام يطلق مبادرة “جسور الإعلام” ضبط مواطنين مخالفين للائحة الأمن والسلامة لمزاولي الأنشطة البحرية بجازان وظائف شاغرة في سير لصناعة السيارات نيمار يعود لـ سانتوس رسميًّا وظائف شاغرة لدى شركة بدائل
أكّد الرئيس التنفيذي لبرنامج جودة الحياة خالد بن عبدالله البكر خلال مشاركته في منتدى “مستقبل العقار”، أنّ برنامج جودة الحياة يعمل على دراسة وتطوير التخطيط العمراني، ومعالجة التشوهات البصرية، والرفع من جودة المساحات والمرافق العامة، من خلال إيجاد العديد من المبادرات التي تسهم في تحسين المشهد الحضري والارتقاء بجودة الخدمات المقدمة في المدن، وتنفذها وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان ومركز دعم الهيئات وغيرها من الجهات التنفيذية المرتبطة بقطاع التصميم الحضري، تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030.
وقال: “سنسعى لأنْ تراعي الأحياء والمخططات السكنية الجديدة متطلبات جودة الحياة؛ فالبرنامج يعمل مع الجهات المختصة على تطوير المخططات العمرانية من خلال إيجاد أساس موحد لتنظيم النسيج العمراني عبر عدة مبادرات من أبرزها “مبادرة أجود” والتي أًطلقت مؤخرًا”.
وأشار البكر إلى أن مبادرة أجود تأتي لتحفيز المطورين العقاريين على تبني معايير جودة الحياة والاستدامة في المشاريع العقارية والسكنية من خلال تحقيق متطلبات الجودة والاستدامة وإصدار شهادة مستدام، وزيادة نصيب الفرد من المسطحات الخضراء، والاهتمام بزراعة النباتات الصديقة للبيئة، وتوفير مسارات آمنة مخصصة للمشاة والدراجات الهوائية، وتقليل هدر المياه من خلال إعادة استخدامها في ري الحدائق والمسطحات الخضراء، بما ينعكس على تحسين جودة المنتجات السكنية لتلائم تطلعات سكان المملكة.
ولفت النظر إلى أن البرنامج يعمل مع الجهات التنفيذية على تمكين القطاع الخاص للاستثمار في مجالات جودة الحياة عمومًا وفي التصميم الحضري بصورة خاصة، مما يعزز من دور الصناديق الاستثمارية والتحالفات الكبرى، وهناك اليوم العديد من الشركات والمطورين العقاريين يعملون على تعزيز جودة الحياة في مشاريعهم، ولكننا بحاجة للمزيد لترسيخ معايير جودة الحياة في الأحياء السكنية بمقوماتها كافة تحقيقاً لمستهدفات رؤية المملكة 2030.