مصرع 17 شخصًا إثر سقوط حافلة في البرازيل أسعار الذهب ترتفع وتقترب من أعلى مستوى سقوط ضحايا جراء انهيارات أرضية وفيضانات في إندونيسيا السجن والغرامة لـ6 مواطنين ارتكبوا جريمة احتيالٍ مالي بأوراق نقدية مزورة تنبيه من رياح شديدة على منطقة تبوك برعاية ولي العهد.. انطلاق المؤتمر السنوي العالمي الثامن والعشرين للاستثمار السعودية تستضيف المعرض الدوائي العالمي CPHI الشرق الأوسط هل تعد الرخصة المهنية شرطًا لترقية المعلمين والمعلمات؟ لقطات توثق أمطار الخير على مكة المكرمة رحلة التوائم الملتصقة في المملكة محور الجلسة الأولى بالمؤتمر الدولي
كشفت دراسة حديثة، أن تناول السبانخ أو الكرنب أو الخس أو الشمندر لمدة أسبوعين يحمي اللثة من البكتيريا المسببة للرائحة الكريهة، ويحافظ على صحة الفم بشكل فعّال أكثر من المضمضة بغسول الفم.
ودرس فريق البحث في جامعة ويست أوف سكوتلاند فئة الرياضيين، لأنهم أكثر عرضة لأمراض اللثة، بسبب تناول المزيد من الكربوهيدرات، وجفاف الفم من صعوبة التنفس أثناء التدريب، والإجهاد.
وبحسب “ستادي فايندز”، وجد البحث أن اتباع نظام غذائي غني بالنترات هو المفتاح لابتسامة نابضة بالحياة، ولثة خالية من الأمراض.
وتفيد هذه النتائج الأشخاص الأكثر عرضة لخطر تدهور صحة الفم مثل الحوامل، وكبار السن.
وأظهر البحث أن معالجة عينات البلاك من مرضى أمراض اللثة باستخدام 6.5 مليمول من النترات زادت مستويات البكتيريا الصحية وأدت إلى تقليل الحموضة.
على سبيل المثال، تناول عصير الخس لمدة أسبوعين يقلل من التهاب اللثة ويزيد من مستويات البكتيريا الصحية لدى المرضى الذين يعانون من أمراض اللثة.
وإلى جانب الخضراوات الورقية، يحتوي الشمندر (البنجر) على قدر وفير من النترات الغذائية، ويعتبر عصير الشمندر أفضل للرياضيين، لأنه يزيل أيضاً أثر حموضة المشروبات الرياضية.
ووجد الباحثون أن هذه المعالجة لمشاكل اللثة أكثر فاعلية من استخدام غسول الفم، وتتفادى الآثار الجانبية لكثرة استخدامه.
ويزيل غسول الفم بشكل عشوائي البكتيريا الجيدة والسيئة ويزيد من حموضة الفم، والتي يمكن أن تسبب المرض.