الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
تضررت نحو 209 ناقلات (ما يعادل 4% من أسطول شحن النفط العامل، من التصعيد الجاري في أزمة البحر أحمر، مع استثناء ناقلات النفط التابعة لروسيا وإيران، أو تلك المتجهة إلى اليمن.
كانت الناقلات من طراز “سويز ماكس” (Suezmax) و”أفراماكس/ بعيدة المدى 2″ (Aframax/LR2) الأشد تضرراً بالأزمة، في ظل توقع تعرض أكثر من 5% منها للتوقف في مرحلة ما خلال رحلاتها، وفقاً لما نشرته “بلومبرغ” نقلاً عما كتبه أنوب سينغ، المدير العالمي لبحوث الشحن البحري لدى شركة “أويل بروكريدج” (Oil Brokerage) بمذكرة صدرت 14 يناير.
أضاف سينغ: “بدأنا نلاحظ إبطاء السفن الأقرب إلى نقطة العبور وتحويل مسار كل السفن الأبعد مسافة”، وأبطأت 30 ناقلة سرعتها أو توقفت أو حولت مسارها منذ شن الغارات الأمريكية والبريطانية.
وعلى الرغم من تقييد العبور عبر مضيق باب المندب قد يعطل السفن الموجودة في البحر الأحمر عن أداء عملها لأجل غير مسمى، إلا أن السفن قد تتكدس في قناة السويس أيضاً إذا ظلت نقطة الخروج الجنوبية مغلقة لفترة طويلة، وفق المذكرة.
وقد تتعرض صادرات روسيا من النفط والمنتجات البترولية، على وجه التحديد، إلى خطر غير مسبوق، بعدما أسفر تشديد العقوبات التي فرضتها مجموعة الدول السبع عن تردد بعض الشركات المالكة للناقلات بشأن نقل النفط الروسي.
يُرجح أيضاً أن يؤدي توقف التدفقات التجارية إلى تجاوز سعر خام الأورال سقف السعر المحدد عند 60 دولاراً للبرميل بفارق كبير، ويسبب زيادة ملحوظة مجدداً في نشاط أسطول الظل.