ما الفرص الشرائية المتوقعة بأحياء الرياض بعد مشروع المترو؟ بدء العمل على إعداد الإستراتيجية العربية للأمن السيبراني ما هو التستر التجاري؟ التجارة توضح المنظمة الناجحة تحافظ على كوادرها البشرية ترامب: هل تعلمون لماذا لا يستطيع ماسك أن يصبح رئيسًا؟ القبض على سفاح ليبيا.. شنق والدته وقتل آخر بكلاشينكوف أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر
فتحت مراكز الاقتراع العام أبوابها أمام 17 مليون ناخب عراقي لانتخاب أعضاء مجالس المحافظات.
وستحدد هذه الانتخابات، التي ستعلن نتائجها الثلاثاء، شكل الحكومات المحلية التي ألغيت بعد الانتفاضة الشعبية ضدها في عام 2018، وهذه الانتخابات لمجالس المحافظات هي الأولى منذ 10 أعوام.
وكان التيار الصدري، بقيادة مقتدى الصدر، قد أعلن عن مقاطعته لهذا الاقتراع.
وينظر إلى نتيجة هذه الانتخابات على أنها مؤشر للانتخابات البرلمانية المقرر إجراؤها في عام 2025.
وكانت قد أثيرت مخاوف بشأن انخفاض نسبة إقبال الناخبين واحتمال انتشار أعمال العنف في الانتخابات التي تجري في المحافظات الـ 18.
وكان الصدر، الذي اعتزل رسمياً السياسة في عام 2022 وسط جمود طويل بشأن تشكيل الحكومة، دعا أنصاره إلى مقاطعة انتخابات المحافظات، قائلا إن مشاركتهم ستعزز هيمنة طبقة سياسية فاسدة.
وقال الصدر في بيان إن المقاطعة واسعة النطاق من شأنها أن تقلل من شرعية الانتخابات دولياً وداخلياً.
وفي بعض المناطق، قام أنصار الصدر بتمزيق الملصقات الانتخابية بينما تم تخريب العديد من مكاتب الحملات السياسية، وفي مدينة النجف الجنوبية، معقل الصدر، تظاهر الآلاف يوم الخميس للحث على مقاطعة الانتخابات، وفقا للأسوشيتد برس.
كما تعهد النشطاء، الذين نظموا احتجاجات حاشدة مناهضة للحكومة في عام 2019 ويعارضون جميع الأحزاب الحاكمة، بمقاطعة التصويت.