بثلاثية.. منتخب فرنسا يتجاوز إيطاليا ضبط مقيم لوث البيئة بحرق مخلفات زراعية في الشرقية رئيس بوتافوجو: نيمار في نفس مستوى ميسي رياض محرز يعود لهز الشباك دوليًّا ضبط 6502 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع الأمن البيئي يفوز على أمن المنشآت في بطولة وزارة الداخلية لكرة القدم خالد بن سلمان يبحث التعاون مع وزير القوات المسلحة الفرنسية المنطقة العربية أمطارها موسمية تستمر 8 أشهر وتبدأ مع سهيل كانسيلو: الدوري السعودي يتطور كثيرًا رد من سكني بشأن الضمان الاجتماعي
أكد البيت الأبيض، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن، يشعر بالإحباط العميق بسبب تركيز وسائل الإعلام على استطلاعات الرأي، فيما يعد أداء بايدن الضعيف هو الأدنى بين الرؤساء الأمريكيين المعاصرين الذين يسعون لإعادة انتخابهم في هذه المرحلة من ولايتهم، وفقًا لمؤسسة غالوب.
ونقلت تقارير صحيفة “ذا هيل” The Hill، عن أحد الأشخاص المقربين من دائرة بايدن أن جزءًا من الشعور بالإحباط هو التركيز الإعلامي غير المتناسب على استطلاعات الرأي التي تظهر خسارة بايدن، بينما يتم تجاهل استطلاعات الرأي التي تظهر فوزه أو حتى مستوى التقدم الذي حققه ببعض الأمور.
ورفض بايدن، في تصريحات سابقة، استطلاعات الرأي التي تظهر أنه يتخلف عن ترامب أو غيره من المنافسين المحتملين من الحزب الجمهوري، وأصر على أن الصحفيين لا يحصلون على الصورة الكاملة. وقال بايدن: “أنتم تقرؤون استطلاعات الرأي الخاطئة” وفقًا لموقع بوليتكو.
وعلى الرغم من توقعات الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بانهيار الاقتصاد في ظل نظام بايدن، فإن التضخم آخذ في الانخفاض، وسوق الأسهم في ارتفاع، والبطالة تقترب من أدنى مستوياتها التاريخية، بحسب “ذا هيل”.
ويبدو أن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب يتفوق على بايدن مرة أخرى في استطلاع جديد لعام 2024، حيث يبني قاعدة شعبية من دعم الناخبين الشباب.
وفي المقابل، كشف استطلاع رأي آخر لــ CNN/SSRS الذي سأل الناس عن المنافسة المحتملة بين بايدن وترامب في الانتخابات الرئاسية، أن متوسطات الاستطلاعات الحقيقية تقول: إنه لا بايدن ولا ترامب يتقدم أحدهما على الآخر، فالاثنان متعادلان بنسبة 48%.
ووفقًا للاستطلاع فإنه إذا استمر هذا الأمر، فسيكون ذلك تحولًا كبيرًا عن انتخابات 2020، عندما فاز بايدن بأصوات الناخبين المهاجرين بنحو 20 نقطة، وفقًا لدراسة حول الانتخابات.
وأظهرت استطلاعات الرأي الأخيرة أن أداء ترامب يتفوق على أرقامه لعام 2020 بين الناخبين الملونين، بما في ذلك الناخبين السود واللاتينيين.