ميادين وطرق حائل تتزين بالأعلام الخضراء احتفاءً بيوم العلم
التعاون يتأهل لنصف نهائي دوري أبطال آسيا 2
أكثر من 900 مليون ريال إجمالي تبرعات الحملة الوطنية للعمل الخيري
خالد بن سلمان يبحث التعاون ومستجدات الأحداث مع نظيره التركي
بركان هاواي يعاود إطلاق أعمدة الحمم
مباراة التعاون وتراكتور تتجه لركلات الترجيح
الهلال يصعد لربع النهائي برباعية في باختاكور
الأهلي يتجاوز الريان بثنائية محرز ويتأهل لربع النهائي
مباراة التعاون وتراكتور إلى الأشواط الإضافية
الدبغة كنز نباتي في براري الشمالية فماذا تعرف عنه؟
مع زيادة التقلبات الجوية، لاسيما مع حلول فصل الشتاء، وهطول الأمطار وتدني الحرارة، حددت وزارة التعليم، الحالات التي تستدعي الانتقال من التعليم الحضوري في الأبنية التعليمية إلى نمط التعليم عن بعد عند الحاجة في الحالات الطارئة.
يأتي ذلك انطلاقًا من حرص الوزارة على استمرارية العملية التعليمية وضمان سلامة الطلاب والطالبات ومنسوبي المدارس في جميع المراحل التعليمية.
وحددت وزارة التعليم المرجعية التي تستدعي الانتقال لنمط التعليم عن بعد، عبر منصة مدرستي أو منصة التعليم الإلكتروني المعتمدة من الوزارة، وتعليق الدراسة حضوريًا مع العودة إلى النمط الاعتيادي بمجرد زوال الظروف الطارئة.
وأشارت وزارة التعليم، إلى الظواهر التي يتم فيها تعليق العمل في المباني التعليمية وذلك بعد التنسيق مع الجهات ذات العلاقة مثل الإمارة أو الأمانة والدفاع الوطني والمركز الوطني للأرصاد وغيرها.
– الأمطار الغزيرة التي تتراوح ما بين 10 إلى 50 ملم/ساعة فأكثر
– العواصف الترابية والتي تحجب الرؤية
– العوالق الترابية والتي تتسبب في حجب الرؤية الأفقية
– الضباب الكثيف التي يقل خلالها مستوى الرؤية إلى 1 كم أو أقل
– الرياح الشديدة التي تصل سرعتها من 60 كم/ساعة وأكثر.
– الموجات الحارة التي تتخطى خلالها درجات الحرارة 51 درجة فأعلى
– الموجات الباردة أقل من 7 درجات تحت الصفر.
– ارتفاع الأمواج
– العواصف الثلجية الشديدة
أما عن الإجراءات الواجب اتباعها من قبل المدارس في حالة ورود معلومات عن الظواهر الجوية سالفة الذكر، وأوضحت الوزارة أن إدارات المدارس تتولى إبلاغ أولياء الأمور بسرعة التوجه للمدرسة لاصطحاب أبنائهم في حال وجود تحذيرات عن توقع حدوث ظاهرة أثناء بداية الدراسة وقبل حدوثها بوقت كاف.
وفي حال حدوث الظاهرة بشكل مفاجئ تتولى إدارات المدارس إبقاء الطلاب والطالبات داخل الفصول (أو أي مكان آمن) مع تهدئتهم وطمأنتهم.