غدًا بداية نجم “القلب” ثاني نجوم المربعانية ويستمر 13 يومًا
وادي حلي.. حيث يلتقي التاريخ بالماء وتكتب الطبيعة سيرة المكان
تحويل رواتب العمالة المنزلية عبر المنصات الرسمية إلزاميًا 1 يناير
الشرقية تتصدر مشهد الحالة المطرية بـ31 ملم في الخفجي
الخط العربي يزيّن أروقة وجنبات المسجد الحرام
ضبط مخالف رعى 74 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
إلغاء وتأخير عدد من رحلات الرياض بسبب تحديات تشغيلية بمطار الملك خالد
أيُّ مسجدٍ احتفظ بصدى لحظة تغيير اتجاه الصلاة؟
وزارة الدفاع تدشّن برنامج التحول المهني لتمكين العسكريين من الانتقال إلى المسارات المدنية
شرورة الأعلى حرارة اليوم بـ32 درجة والباحة صفر مئوية
أبدت منظمة الدول المصدرة للنفط “أوبك” تفاؤلها بحذر بشأن العوامل الأساسية التي تؤثر على ديناميكيات سوق النفط في عام 2024، وسط توقعات.
ووفقًا لتقرير أوبك لشهر ديسمبر، الصادر اليوم الأربعاء، أبقى على توقعات نمو الطلب والمعروض النفطي من خارج المنظمة للعام المقبل بدون تغيير عن تقرير نوفمبر.
كانت أوبك رفعت الشهر الماضي توقعاتها لنمو الطلب والعرض في السوق النفطية خلال العام الجاري بنحو 100 ألف برميل يوميًّا، مشيرةً إلى أنه رغم المعنويات السلبية في السوق إلا أن أحدث البيانات تشير إلى قوة الطلب على الخام خاصةً من الصين. وكانت هذه التوقعات بالزيادة هي الأولى بعد 4 أشهر من إبقائها دون تغيير.
استنادًا إلى تقرير “أوبك” الأخير لهذا العام، فإن تقديرات نمو الطلب على النفط لعام 2023 تبقى عند متوسط 2.5 مليون برميل يوميًّا، وللعام 2024 عند 2.2 مليون برميل يوميًّا كمعدل وسطي. كما أبقى التقرير توقعات نمو المعروض النفطي من خارج المنظمة عند متوسط 1.8 و1.4 مليون برميل يوميًّا للعامين الحالي والمقبل على التوالي. مشيرًا إلى نحو 70% من النمو لهذا العام سيأتي من الولايات المتحدة الأمريكية.
وأشارت رسالة الأمانة العامة لمنظمة “أوبك” في التقرير الجديد، إلى أنه على الرغم من الاستجابة لمجموعة واسعة من حالات عدم اليقين التي لا تزال تحيط بسوق النفط العالمية، فإنه أعلنت العديد من البلدان المشاركة في إعلان التعاون بين دول “أوبك “والدول المنتجة للنفط من خارج المنظمة، المعروف بتحالف “أوبك+”، في نوفمبر 2023، عن تعديلات طوعية إضافية بكميات الإنتاج خلال الربع الأول من عام 2024، للمساعدة في الحفاظ على الاستقرار والتوازن في أسواق النفط العالمية.
وأكدت رسال الأمانة العامة أن دول “أوبك+” ستواصل هذه الالتزامات لتحقيق سوق نفط مستقرة، والحفاظ عليها، وتوفير توجيهات طويلة الأجل للسوق.