أكثر من 5.5 ملايين مصلٍ في المسجد النبوي خلال أسبوع وصول الطائرة الإغاثية السعودية الثامنة إلى مطار دمشق منزال أحد برامج موسم الدرعية يعود بتخييم فاخر وتجارب مميزة الزكاة والضريبة للمنشآت الخاضعة للضريبة الانتقائية: قدموا إقرارات نوفمبر وديسمبر طرح أكثر من 370 فرصة استثمارية في الشرقية حساب المواطن: 3.1 مليارات ريال لمستفيدي دفعة يناير 20 % نمو العقود التمويلية لبرامج الدعم السكني عام 2024 الجوال يتصدّر مسببات الحوادث المرورية في جازان استدعاء 143 مركبة هوندا Pilot لخلل خطير 5 خطوات لاستخدام خدمة الدفع بالتقسيط
أكد أمير قطر الشيخ تميم بن حمد أن دول مجلس التعاون يمكنها أن تلعب أدواراً تسهم في حل تحديات المنطقة والتخفيف من آثارها، مشيرًا إلى أن انعقاد القمة الخليجية اليوم يأتي في وقت تشهد فيه المنطقة العربية والعالم تحديات كبيرة.
وقال الشيخ تميم بن حمد عبر منصة إكس :” أرحب بإخواني قادة وممثلي دول مجلس التعاون الشقيقة في بلدهم الثاني قطر اليوم للمشاركة في قمتنا الخليجية الـ44 التي تنعقد في وقت تشهد فيه منطقتنا والعالم تحديات كبيرة يمكن لدولنا الخليجية أن تلعب فيها أدواراً تسهم في حلها والتخفيف من آثارها”.
يذكر أن دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية تجمعها أواصر المودة والمحبة ووشائج القربى، والمصير المشترك، وتربطها عقيدة إسلامية وحدود جغرافية، ويجمعها أهداف موحدة ترنو لاستقرار أمنها وازدهارها ورفاهية شعوبها.
وحرصاً على تنمية هذه العلاقات، واستكمالا لجهودها في التنسيق والتعاون في جميع المجالات بما يخدم شعوبها وأوطانها وتحقق طموحاتهم لتصنع لهم مستقبلا مشرقا، وتخدم أمتها العربية، أنشئ مجلس التعاون لدول الخليج العربية، يقوده مجلس أعلى يتكون من رؤساء الدول الأعضاء.
ويهدف المجلس إلى تحقيق التنسيق والتكامل والترابط بين الدول الأعضاء في جميع المجالات وصولا إلى وحدتها، وتعميق وتوثيق الروابط والصلات وأوجه التعاون القائمة بين شعوبها في مختلف المجالات، ووضع أنظمة متماثلة في مختلف الميادين بما في ذلك الشؤون الاقتصادية والمالية، التجارية والجمارك والمواصلات، التعليمية والثقافية، الاجتماعية والصحية، الإعلامية والسياحية، التشريعية والإدارية، ودفع عجلة التقدم العلمي والتقني في مجالات الصناعـة والتعدين والزراعـة والثروات المائيـة والحيوانية وإنشاء مراكز بحوث علمية وإقامة مشروعات مشتركة وتشـجيع تعاون القطاع الخاص بما يعود بالخير على شعوبها.