المجر.. علم التوحيد يحلق فوق نهر الدانوب
برئاسة الملك سلمان.. 15 قرارًا في جلسة مجلس الوزراء اليوم
تشكيل مباراة الأهلي ضد الريان
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
ضبط 4 مخالفين دخلوا محمية الإمام تركي بدون ترخيص
أكثر من 9,700,000 مصلٍّ في المسجد النبوي خلال الـ10 الأولى من رمضان
التشكيل الرسمي لـ الهلال ضد باختاكور
منصات وزارة الداخلية: العلم السعودي.. اعتزاز وقيمة وطنية
بوساطة سعودية.. نجاح المباحثات الأمريكية الأوكرانية في جدة
غرامة 5 آلاف ريال على الشركات غير الملتزمة بتوصيل الشحنات للمستفيدين
فاز الأمير هاري بدعوى قرصنة الهاتف، اليوم الجمعة، ضد ناشر صحيفة ديلي ميرور وحصل على أكثر من 140 ألف جنيه إسترليني، أو ما يعادل 180 ألف دولار، في أول دعاوى قضائية من بين عدة قضايا رفعها ضد الصحف الشعبية تذهب للمحكمة.
فقد وجد القاضي تيموثي فانكورت في المحكمة العليا أن اختراق الهواتف كان “منتشرًا ومعتادًا” في صحف مجموعة ميرور على مدار سنوات عديدة وأن المحققين الخاصين “كانوا جزءًا لا يتجزأ من النظام” لجمع المعلومات بشكل غير قانوني.
وقال فانكورت: إن المسؤولين التنفيذيين في الصحف كانوا على علم بهذه الممارسة وقاموا بالتستر عليها، بحسب الأسوشيتد برس.
ووجد فانكورت أن 15 من أصل 33 مقالًا صحفيًّا قيد النظر في المحاكمة تم تجميعها بمساعدة وسائل غير قانونية.
وسعى الأمير هاري، دوق ساسكس، للحصول على مبلغ 440 ألف جنيه إسترليني (560 ألف دولار) كجزء من حملته ضد وسائل الإعلام البريطانية، حيث تغلب على نفور عائلته الطويل الأمد من التقاضي من خلال أن يصبح أول عضو كبير في العائلة المالكة يدلي بشهادته في المحكمة منذ أكثر من قرن.
وأدى ظهور هاري، الابن الأصغر للملك تشارلز الثالث، في منصة الشهود على مدار يومين في يونيو، إلى خلق مشهد مثير عندما أطلق مزاعم بأن صحف مجموعة ميرور وظفت صحفيين للتنصت على رسائل البريد الصوتي واستعانت بمحققين خاصين لاستخدام الخداع وسبل غير قانونية للتلصص عليه وعلى أفراد الأسرة الآخرين.