تركي آل الشيخ يدشّن ستديوهات الحصن بيج تايم بالرياض تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. انطلاق المؤتمر والمعرض الدولي لعمليات الإطفاء 8 اشتراطات جديدة لإنشاء المطبات الاصطناعية في أحياء العاصمة المقدسة وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS ميتروفيتش: استحقينا الفوز وقدمنا مباراة جميلة جيسوس: عودة نيمار لن تكون سهلة سدايا تستعد لمنافسات المرحلة النهائية لـ تحدّي علاّم بمشاركين من 17 دولة وظائف شاغرة في فروع شركة معادن وظائف شاغرة بمستشفى الملك خالد للعيون وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة
حققت أسعار النفط مكاسب طفيفة خلال تعاملات الأسبوع لتنهي سلسلة خسائر استمرت سبعة أسابيع، وسط دلائل على انتهاء حملة مجلس الاحتياطي الفيدرالي القوية لرفع أسعار الفائدة، وهو ما دعم أسعار الأصول الخطرة.
استقر سعر خام غرب تكساس الوسيط دون تغيير يُذكر فوق 71 دولارًا للبرميل في فترة ما بعد الظهر. وتحول الصعود الذي سجلته أسعار النفط في وقت مبكر من تعاملات الجمعة إلى تراجع بلغ 1.8% بعد تعليقات رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك جون ويليامز بأنه من السابق لأوانه أن يدرس المسؤولون خفض أسعار الفائدة في مارس.
وقلصت أسعار النفط في وقت لاحق تلك الخسائر لتسجل أول أداء أسبوع إيجابي لها منذ أواخر أكتوبر.
هبط سعر خام غرب تكساس الوسيط تسليم يناير 15 سنتًا ليستقر عند 71.43 دولار للبرميل في نيويورك. فيما تراجع سعر مزيج برنت تسوية فبراير ستة سنتات ليستقر عند 76.55 دولار للبرميل.
سجلت أسعار النفط يوم الخميس الماضي أقوى ارتفاع يومي منذ شهر تقريبًا، مدفوعةً بتزايد الإقبال على المخاطرة على نطاق أوسع بعد أن أشار رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إلى أن البنك المركزي يحول تركيزه إلى موعد خفض تكاليف الاقتراض مع استمرار انخفاض التضخم.
جاء هذا الانتعاش الطفيف بعد هبوط لفترة طويلة أدى إلى انخفاض أسعار العقود الآجلة إلى أدنى مستوياتها منذ يونيو. ويؤدي ارتفاع الصادرات من الدول غير الأعضاء في “أوبك”، بما في ذلك الولايات المتحدة، والمخاوف بشأن ضعف الطلب، إلى الضغط على الأسعار. كما يتشكك بعض المتعاملين في السوق حيال مدى التزام جميع أعضاء “أوبك” بتنفيذ التخفيضات الطوعية الأعمق بالكامل.
أضافت وكالة الطاقة الدولية، يوم الخميس، المزيد إلى التوقعات المتشائمة، إذ خفضت تقديراتها لنمو الطلب العالمي على النفط هذا الربع بنحو 400 ألف برميل يوميًا مع ضعف النشاط الاقتصادي. ولا تزال منظمة المستهلكين، ومقرها باريس، تتوقع انخفاض النمو إلى النصف تقريبًا العام المقبل، إلى نحو 1.1 مليون برميل يوميًا.