رينارد يتحدث للإعلام عن لقاء العراق غدًا مراكز العمليات الأمنية الموحدة 911 نموذج مثالي لتعزيز الأمن والخدمات الإنسانية إغلاق 4 محال مخالفة لنظام بيع وخياطة الملابس العسكرية مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11859 نقطة التأمينات: احتساب مالك المنشأة آليًّا في نسبة التوطين الأفواج الأمنية تستعرض تجهيزاتها الميدانية في واحة الأمن بمهرجان الإبل ضبط مستودع يزَوّر بلد المنشأ للبطانيات وبه 33 ألف قطعة مغشوشة ضربة قوية لمهربي السموم.. القبض على 11 وضبط 198 كيلو قات في جازان أهمية كبيرة لوجود كاشف الدخان في المنشآت والمنازل شهر رمضان بعد 64 يومًا و177 يومًا تفصلنا عن فصل الصيف
فجر الجيش الدنماركي قنبلة من الحرب العالمية الثانية في المياه العميقة قبالة ساحل جزيرة “لانغلاند” في جنوب الدنمارك، وهي القنبلة التي عثر عليها صياد في وقت سابق تزن 130 كجم، وتم تفجيرها على عمق 12.5 متر وعلى بعد 3.2 كيلومتر من الساحل.
وانفجرت قنبلة من الحرب العالمية الثانية قبالة سواحل الدنمارك في المياه بالقرب من لانجلاند، وهي جزيرة دنماركية تقع جنوب البلاد.
وقام صياد بإبلاغ السلطات على الفور بعد أن وقع السلاح الذي يبلغ وزنه 130 كجم في شبكته.
وقام خبراء متفجرات من البحرية الدنماركية بوضع القنبلة مرة أخرى في الماء وربطوها بعبوة ناسفة تزن 10 كيلوجرامات، مما سمح بتفجير متحكم فيه.
ووقع الانفجار على عمق 15 مترًا (49 قدمًا) تحت السطح، وفقًا لوزارة الدفاع الدنماركية.
أثناء الحرب العالمية الثانية، استخدمت العديد من الجهات المتحاربة متفجرات وأسلحة متفجرة مختلفة. هناك عدة أنواع من المتفجرات التي تم استخدامها خلال تلك الحرب، ومن بينها: القنابل العادية والقنابل الجوية بكثرة في الحرب العالمية الثانية. وكانت تتضمن القنابل المستخدمة قنابل يدوية يلقيها الجنود، وقنابل قاذفة تستخدم على نطاق أوسع، وقنابل جوية تلقيها الطائرات.
واستخدمت الألغام بشكل واسع في الحرب العالمية الثانية. وقد وضعت في الأراضي البرية والمياه البحرية بواسطة القوات المتحاربة لإحداث أضرار كبيرة للأعداء وتعطيل حركتهم، كما تُستخدم القنابل العنقودية لإسقاط عدد كبير من القنابل الصغيرة في منطقة واحدة. تهدف هذه القنابل إلى تكبير نطاق الدمار والإصابات.
واستخدمت الصواريخ في الحرب العالمية الثانية بشكل متزايد. وكانت تستخدم لضرب الأهداف على مسافات بعيدة، بما في ذلك المدن والمواقع العسكرية.
وتم تطوير القنابل النووية خلال الحرب العالمية الثانية، ولكن لم يتم استخدامها فعليًّا في القتال. تم استخدام القنابل النووية في نهاية الحرب العالمية الثانية في قصف هيروشيما وناغازاكي في اليابان عام 1945. يجب الإشارة إلى أن استخدام المتفجرات والأسلحة المتفجرة في الحرب العالمية الثانية سبب أضرارًا هائلة وخسائر بشرية جسيمة. وقد تم تطوير تلك الأسلحة على نطاق واسع بغية تعزيز القدرة القتالية وتحقيق أهداف الجهات المتحاربة.