الهلال يتغلب على الخليج بثلاثية نظيفة
بعد 90 عامًا من انقراضه.. هيئة تطوير محمية الملك سلمان تعيد 153 من المها العربي
الهيئة العامة للإحصاء تنظم أعمال المنتدى السعودي للإحصاء في الرياض
مطار طريف يحصل على التصريح البيئي للتشغيل
الوباء الصامت يهدد أهالي الخرطوم
غدًا.. انطلاق التجارب الحرة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1
الاتفاق يتغلّب على الرياض ويكسر سلسلة التعثرات
تعليم الطائف: فتح التسجيل بالنقل المدرسي للعام المقبل وإعفاء ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يقدم مستلزمات ومستهلكات طبية طارئة لتعزيز قدرات مستشفى غزة الأوروبي
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الطبيعية
يبدو أن تقنيات الذكاء الاصطناعي لن تتوقف على التعامل مع الأحياء بل تمتد إلى ما بعد الموت حيث تتنافس الشركات في ابتكار تطبيقات حديثة وغير مسبوقة في هذا المجال.
وبحسب الدكتور حزام السبيعي فقد أتاحت إحدى الشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي لعملائها إمكانية البقاء على اتصال افتراضي مع أصدقائهم أو أهليهم الذين فارقوا الحياة، من خلال تطبيق يمكن تحميله على الجوال يولد ردودًا وآراء من الشخص المتوفى بناءً معلومات وكتابات ومقابلات سابقة له تم تغذية التطبيق بها.
كما تُقدم هذه التطبيقات مقاطع فيديو تفاعلية يظهر فيها الأشخاص الموتى وهم يتواصلون بالعين، ويتنفسون، ويرمشون أثناء الرد على أسئلة ذويهم.
ولكن هذه التطبيقات لا تقدم إجابات تخيلية لما يمكن أن يقوله الشخص عندما كان حيًا، بل تُولد إجابات من الردود التي قدمها بالفعل لعدد من الأسئلة في حياته مثل “أخبرني عن طفولتك” و “ما هو التحدي الأكبر الذي واجهته في حياتك؟”.
وتقدم الشركة نسخة “عالية الدقة” يتم فيها إجراء مقابلة مع شخص ما في الاستوديو بواسطة مؤرخ لتسجيل إجاباته وآرائه قبل وفاته، لكن الشركة تتيح أيضا إمكانية إجراء هذه المقابلات عن بعد وبطريقة أسهل عن طريق جهاز كمبيوتر محمول وكاميرا ويب.
وفي وقت سابق توصل العلماء لأول خوذة قراءة أفكار في العالم، لكن تقنية الذكاء الاصطناعي المخيفة أثارت الكثير من القلق؛ لأنها يمكن أن تحول أفكار أي إنسان إلى نص مكتوب.
وأوضحت صحيفة “ذا صن” البريطانية أنه على الرغم من أن الجهاز الجديد يُنظر إليه على أنه أكثر نفعًا للبشرية وأفضل من الناحية الأخلاقية، وأقل خطورة من الشريحة الدماغية لإيلون ماسك Neuralink.