اكتشاف أكبر موقع تعشيش للسلاحف البحرية في السعودية بعد غياب 3 أعوام.. الاتفاق يتحدى القادسية تاريخ مواجهات الاتفاق والقادسية قبل ديربي الشرقية اليوم القصاص من مواطن قتل آخر بطعنات حادة في نجران التعاون يسعى لحسم المواجهة الأولى ضد الخلود مشاهد تخطف الأنظار لأجواء رفحاء أثناء هطول الأمطار الفتح يبحث عن فوز غائب ضد الفيحاء يوناني لديربي الشرقية.. حكام مباريات اليوم بدوري روشن وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية للجبيل وينبع حالة مطرية غزيرة على الباحة تستمر حتى الـ 8 مساء
يبدو أن تقنيات الذكاء الاصطناعي لن تتوقف على التعامل مع الأحياء بل تمتد إلى ما بعد الموت حيث تتنافس الشركات في ابتكار تطبيقات حديثة وغير مسبوقة في هذا المجال.
وبحسب الدكتور حزام السبيعي فقد أتاحت إحدى الشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي لعملائها إمكانية البقاء على اتصال افتراضي مع أصدقائهم أو أهليهم الذين فارقوا الحياة، من خلال تطبيق يمكن تحميله على الجوال يولد ردودًا وآراء من الشخص المتوفى بناءً معلومات وكتابات ومقابلات سابقة له تم تغذية التطبيق بها.
كما تُقدم هذه التطبيقات مقاطع فيديو تفاعلية يظهر فيها الأشخاص الموتى وهم يتواصلون بالعين، ويتنفسون، ويرمشون أثناء الرد على أسئلة ذويهم.
ولكن هذه التطبيقات لا تقدم إجابات تخيلية لما يمكن أن يقوله الشخص عندما كان حيًا، بل تُولد إجابات من الردود التي قدمها بالفعل لعدد من الأسئلة في حياته مثل “أخبرني عن طفولتك” و “ما هو التحدي الأكبر الذي واجهته في حياتك؟”.
وتقدم الشركة نسخة “عالية الدقة” يتم فيها إجراء مقابلة مع شخص ما في الاستوديو بواسطة مؤرخ لتسجيل إجاباته وآرائه قبل وفاته، لكن الشركة تتيح أيضا إمكانية إجراء هذه المقابلات عن بعد وبطريقة أسهل عن طريق جهاز كمبيوتر محمول وكاميرا ويب.
وفي وقت سابق توصل العلماء لأول خوذة قراءة أفكار في العالم، لكن تقنية الذكاء الاصطناعي المخيفة أثارت الكثير من القلق؛ لأنها يمكن أن تحول أفكار أي إنسان إلى نص مكتوب.
وأوضحت صحيفة “ذا صن” البريطانية أنه على الرغم من أن الجهاز الجديد يُنظر إليه على أنه أكثر نفعًا للبشرية وأفضل من الناحية الأخلاقية، وأقل خطورة من الشريحة الدماغية لإيلون ماسك Neuralink.