هيئة المقيّمين المعتمدين تحيل 3 مخالفين للنيابة العامة
برعاية الملك سلمان.. أمير الرياض يكرم الفائزين بجائزة الملك فيصل لعام 2025
الداخلية تطلق “منصة تصريح” للحجاج والعاملين في خدمتهم خلال موسم الحج
عودة الإثارة إلى جدة.. الفورمولا 1 تُشعل حلبة الشوارع الأسرع في العالم
التعاون ضد الشارقة غدًا في إياب نصف نهائي دوري أبطال آسيا 2 لكرة القدم
فيصل بن فرحان يبحث التطورات في المنطقة مع نظيره الإيراني
إنفاذًا للأمر الملكي.. تسليم الفوزان والشايع وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الرابعة
وظائف لدى شركة سابك.. مكافآت وبدلات ومزايا عديدة
ترامب: على إيران التخلى عن حلم امتلاك سلاح نووي وإلا ستواجه ردًا قاسيًا
وفد رسل السلام يزور مكتبة الملك عبدالعزيز العامة
تستعد سوق الأسهم السعودية، اليوم الخميس، لاستقبال الاكتتاب العام على أسهم شركة “إم بي سي” لشريحة الأفراد بعد أن تم تحديد سعر السهم في عملية بناء سجل الأوامر من قبل المؤسسات عند الحد الأعلى للسعر الاسترشادي أي 25 ريالا للسهم.
وقد تمت تغطية اكتتاب المؤسسات في أسهم مجموعة “mbc” بنحو 66 مرة ليجمع الطرح طلبات بـ54.5 مليار ريال.
وجمعت الشركة 831 مليون ريال من الطرح ما يعني أن القيمة السوقية للشركة عند الإدراج ستبلغ 8.3 مليار ريال. وكانت شركة “إم بي سي” قد طرحت أكثر من 33 مليون سهم للاكتتاب العام تمثل 10% من رأسمالها وتم تحديد النطاق السعري بين 23 و25 ريالا للسهم.
أعلنت مجموعة “إم بي سي” (MBC)، وهي أكبر شبكة بث في الشرق الأوسط، اليوم الثلاثاء، أنها جذبت طلبات من مؤسسات استثمارية بقيمة 54.5 مليار ريال (14.5 مليار دولار) لطرحها العام الأولي في الرياض بقيمة 222 مليون دولار، ليصل حجم تغطية الاكتتاب حوالي 66 مرة.
أظهرت البيانات التي جمعتها “بلومبرغ” أن أسهم الشركات، التي جمعت ما لا يقل عن 50 مليون دولار من خلال الاكتتابات العامة الأولية في الخليج هذا العام، ارتفعت 38% في المتوسط بعد بدء التداول عليها، متفوقة بقوة على نظيراتها في أوروبا والولايات المتحدة وآسيا.
ازدهرت سوق الاكتتابات الأولية في المنطقة على خلفية ارتفاع أسعار النفط، وتزايد اهتمام المستثمرين، وبرامج الخصخصة الحكومية. وحتى الآن هذا العام، جمعت الشركات 9.3 مليار دولار من خلال الاكتتابات العامة الأولية في الشرق الأوسط، وهو ما يمثل حوالي 40% من إجمالي أحجام الاكتتابات في جميع أنحاء أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا.
ومن المؤكد أن الحصص المطروحة للبيع محدودة في كثير من الحالات، مما يعني أن الطلب يفوق العرض بكثير. فقد طُرحت نسبة 10% فقط من أسهم كلٍّ من “إم بي سي” و”بيورهيلث”.