طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
ونقلت وسائل الإعلام الأمريكية، عن السيناتور ليندسي جراهام، قوله إن إسرائيل يجب أن تقبل شروط السعوديين وحل الدولتين أولًا، إذا أرادت إقامة علاقات مع السعودية، وجاء ذلك خلال مقابلة تلفزيونية.
وقال السيناتور الجمهوري الأمريكي ليندسي جراهام، من ولاية كارولينا الجنوبية، إن الدول العربية وفي مقدمتها السعودية لن توافق على تطبيع العلاقات مع إسرائيل ما لم توافق تل أبيب على حل الدولتين. وكانت هذه التعليقات بمثابة اعتراف نادر من قبل مشرع جمهوري بأن إقامة الدولة الفلسطينية شرط لإبرام أي اتفاقات سلام مع إسرائيل.
وقال مصدر مطلع لوكالة فرانس برس، في أكتوبر الماضي، إن الرياض قررت إيقاف النقاش حول التطبيع المحتمل. وكانت المملكة العربية السعودية قد حذرت إسرائيل في وقت سابق من أي عمليات برية أخرى في قطاع غزة، حيث تواصل إسرائيل المضي قدمًا في حربها بغزة.
وقال وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، في تصريحات له خلال اجتماع اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية المشتركة غير العادية بأوسلو، إنه لا يمكن الحديث عن مستقبل قطاع غزة، إلا بعد وقف إطلاق النار.
وقال وزير الخارجية في مؤتمر صحفي لاحقًا: “يجب وقف إطلاق النار في غزة فورًا، ويجب إيجاد مخرج من دائرة العنف وإقامة دولة فلسطينية”.
وشدد الأمير فيصل بن فرحان على أنه “لا يمكن الحديث عن مستقبل الحكم في غزة من دون وقف إطلاق النار”، وأضاف أن “المجتمع الدولي طالب بوضوح بوقف إطلاق النار في غزة”.
وأكد أن السلطة الفلسطينية قادرة على إدارة غزة، وقد قامت بعمل رائع في الضفة الغربية رغم التحديات، وتابع “هي قادرة على تحمل المسؤوليات إذا أقيمت دولة فلسطينية”.
واجتمع ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، مع السيناتور الأمريكي السيد ليندسي غراهام، بالرياض في أكتوبر الماضي، حيث أكد ولي العهد ضرورة بذل كافة الجهود الممكنة لخفض وتيرة التصعيد وضمان عدم اتساع رقعة العنف لتلافي تداعياته الخطيرة على الأمن والسلام في المنطقة والعالم.
وشدد ولي العهد على أهمية تهيئة الظروف لعودة الاستقرار واستعادة مسار السلام بما يكفل حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة.