إيقاف خدمات السجل التجاري والأسماء التجارية لمدة 7 أيام
كود الطرق السعودي يحدد معايير موحدة لتنفيذ أعمال الحفر على الطرق
مشروع محمد بن سلمان يُجّدد مسجد النجدي في فرسان ويستعيد جماليات عمارته
مؤشر سوق الأسهم السعودية يُغلق مرتفعًا عند مستوى 11760.32 نقطة
مجلس إدارة مكتبة الملك عبدالعزيز يناقش السياحة الثقافية ويستعرض الإنجازات
الأوقاف تدعم المصليات المحيطة بالمسجد الحرام لخدمة أكثر من نصف مليون مصلٍّ
مستفيدو كيان للأيتام يؤدون العمرة في رمضان ضمن مشروع قيمي
مركز الملك سلمان للإغاثة يسلم 50 طنًّا من التمور لإثيوبيا
ترامب لـ الفيدرالي الأمريكي: خفضوا أسعار الفائدة
ما الكمية الصحيحة لشرب الماء؟
أبدت حركة حماس تحفظها على الهدن القصيرة، مطالبة بوقف لإطلاق النار لا يقل عن 14 يوماً، مما يضع العديد من الصعوبات أمام المفاوضات الجارية حول وقف إطلاق النار في قطاع غزة بين إسرائيل وحركة حماس.
ولم ينجح إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي في حماس الذي وصل القاهرة أمس في التوصل لاتفاق حتى الآن. فيما تمسكت تل أبيب بوقف لإطلاق النار يستمر 5 أيام، على أن يتم تجديده يومياً بعد ذلك.
ورفضت حركة حماس التفاوض مع استمرار إطلاق النار من الجانب الإسرائيلي. ودعت إلى وجود مناطق إيواء آمنة للمدنيين الفلسطينيين، لا تتعرض لأي هجمات أو تتواجد فيها قوات إسرائيلية، على أن تصل إليها المساعدات الغذائية والطبية الكافية.
إلى ذلك، طالبت الحركة الفلسطينية من الوسيط المصري والقطري وقف الاعتقالات العشوائية من أجل بدء أي مفاوضات جديدة خلال الفترة المقبلة.
ومن ضمن الشروط التي وضعتها حماس أيضاً إلى جانب حركة الجهاد، تحديد عدد الأسرى الفلسطينيين الذين سيطلق سراحهم. إذ طالبتا بإطلاق 500 أسير فلسطيني من أجل إبرام صفقة تبادل أسرى مع الجانب الإسرائيلي. لكن إسرائيل تحفظت على اللائحة المقترحة، ورفضت حتى اللحظة أن تقوم حماس باقتراح الأسماء.
وتمسكت حماس بإرساء اتفاق شامل ينفذ على مرحلتين كحد أقصى، تمتد الأولى حتى الأسبوع المقبل مع عيد رأس السنة الجديدة، وتتركز حول وقف النار، أما المرحلة الثانية فتتضمن الأسرى.
وكانت هدنة سابقة امتدت أسبوعاً أواخر الشهر الماضي في نوفمبر، أفضت إلى تبادل أسرى بين الطرفين، لكنها عادت وانهارت مطلع الشهر الحالي، فيما أفرجت حماس حينها عن نحو 110 امرأة وطفل كانت تحتجزهم في غزة، مقابل إفراج إسرائيل عن 240 امرأة وطفلاً فلسطينياً.