نيوكاسل يعبر آرسنال بهدف شاهد.. سيول هائلة من كتل البرد جنوب حائل وزير الإعلام يرعى ملتقى المسؤولية المجتمعية الثاني 20 نوفمبر في الشوط الأول.. تعادل التعاون ضد الخلود إيجابيًا الفيحاء يُنهي الشوط الأول متقدمًا بهدف على الفتح مروج الحشيش المخدر بالشرقية في قبضة رجال الأمن عملية نوعية في جازان.. إحباط تهريب 375 كجم قات مخدر رسالة تاليسكا للجماهير بعد الديربي الكشف عن الصور المزيفة بقزحية العين اكتشاف أكبر موقع تعشيش للسلاحف البحرية في السعودية
يبدو أن تقنيات الذكاء الاصطناعي لن تتوقف على التعامل مع الأحياء بل تمتد إلى ما بعد الموت حيث تتنافس الشركات في ابتكار تطبيقات حديثة وغير مسبوقة في هذا المجال.
وبحسب الدكتور حزام السبيعي فقد أتاحت إحدى الشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي لعملائها إمكانية البقاء على اتصال افتراضي مع أصدقائهم أو أهليهم الذين فارقوا الحياة، من خلال تطبيق يمكن تحميله على الجوال يولد ردودًا وآراء من الشخص المتوفى بناءً معلومات وكتابات ومقابلات سابقة له تم تغذية التطبيق بها.
كما تُقدم هذه التطبيقات مقاطع فيديو تفاعلية يظهر فيها الأشخاص الموتى وهم يتواصلون بالعين، ويتنفسون، ويرمشون أثناء الرد على أسئلة ذويهم.
ولكن هذه التطبيقات لا تقدم إجابات تخيلية لما يمكن أن يقوله الشخص عندما كان حيًا، بل تُولد إجابات من الردود التي قدمها بالفعل لعدد من الأسئلة في حياته مثل “أخبرني عن طفولتك” و “ما هو التحدي الأكبر الذي واجهته في حياتك؟”.
وتقدم الشركة نسخة “عالية الدقة” يتم فيها إجراء مقابلة مع شخص ما في الاستوديو بواسطة مؤرخ لتسجيل إجاباته وآرائه قبل وفاته، لكن الشركة تتيح أيضا إمكانية إجراء هذه المقابلات عن بعد وبطريقة أسهل عن طريق جهاز كمبيوتر محمول وكاميرا ويب.
وفي وقت سابق توصل العلماء لأول خوذة قراءة أفكار في العالم، لكن تقنية الذكاء الاصطناعي المخيفة أثارت الكثير من القلق؛ لأنها يمكن أن تحول أفكار أي إنسان إلى نص مكتوب.
وأوضحت صحيفة “ذا صن” البريطانية أنه على الرغم من أن الجهاز الجديد يُنظر إليه على أنه أكثر نفعًا للبشرية وأفضل من الناحية الأخلاقية، وأقل خطورة من الشريحة الدماغية لإيلون ماسك Neuralink.