أما رافع سلامة، قائد كتيبة خان يونس التابعة للحركة، كان أيضًا في مرمى أنظار إسرائيل منذ سنوات، وفي عام 2021، دمر الجيش الإسرائيلي منزله في غزة، والذي قال إنه جزء من البنية التحتية الإرهابية التي استهدفتها العملية بحسب قوله.
خلال زيارة وزير الإعلام لبكين.. شراكة إعلامية سعودية صينية تطلق برامج تنفيذية شاهد.. عودة النعام لصحراء منطقة تبوك هيئة الطرق: فتح الحركة المرورية على جسر نمران في بيشة الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك بلجيكا برعاية الملك سلمان.. افتتاح منتدى الرياض الاقتصادي في دورته الـ 11 غدًا عقرب في طرد “شي إن” يدخل فتاة إلى المستشفى نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يرأس وفد السعودية بقمة العشرين في البرازيل السياحة: نسبة إشغال الفنادق في مدينة الرياض تجاوزت 95% منطقة العجائب في جدة .. فعاليات ترفيهية لهواة المغامرة جامعة الملك خالد تحقق مراكز متقدمة في تصنيف شنغهاي العالمي
لجأت إسرائيل إلى حيلة جديدة للقبض على عدد من قادة حركة حماس في مقدمتهم يحيى السنوار رئيس المكتب السياسي للحركة في قطاع غزة.
وبعد 70 يومًا من العمليات التي تشنها إسرائيل في غزة لم تتمكن من القضاء على أي من قادة الحركة المطلوبين لديها ما دفعها إلى البحث عن وسيلة أخرى لإغراء المقربين من هؤلاء القادة بتقديم معلومات عنهم.
وتضمنت القائمة رصد 400 ألف دولار مقابل معلومات تقود للقبض على يحيى السنوار و300 ألف دولار مقابل معلومات عن محمد السنوار و200 ألف دولار مقابل معلومات عن رافع سلامة وأخيرًا 100 ألف دولار مقابل معلومات عن محمد الضيف.
وتحاول إسرائيل القبض على السنوار أو اغتياله بالرغم من أنه قضى سنوات في السجون الإسرائيلية وتم الإفراج عنه في صفقة تبادل الأسرى مع الأسير الإسرائيلي الشهير جلعاد شاليط.
وضمت القائمة أسماء بارزة في حركة حماس حيث إن محمد السنوار، هو قائد كبير في الجناح العسكري لحركة حماس، ويعتقد أنه متورط في اختطاف واحتجاز الجندي الإسرائيلي جلعاد شليط، بينما محمد الضيف، فهو القائد العام لكتائب عز الدين القسام الجناح العسكري للحركة حماس والمدرج على القائمة الأمريكية لـ”الإرهابيين الدوليين” المطلوبين، منذ عام 2015.
أما رافع سلامة، قائد كتيبة خان يونس التابعة للحركة، كان أيضًا في مرمى أنظار إسرائيل منذ سنوات، وفي عام 2021، دمر الجيش الإسرائيلي منزله في غزة، والذي قال إنه جزء من البنية التحتية الإرهابية التي استهدفتها العملية بحسب قوله.