زيارة الرئيس اللبناني إلى السعودية تؤكد دور وثقل الرياض وانطلاقة جديدة للعلاقات
القبض على شخصين لترويجهما 40 ألف قرص إمفيتامين في الرياض
دعاء خاشع للشيخ السديس من المسجد الحرام 3 رمضان
المقرأة الإلكترونية.. إطلاق أضخم مبادرة لإيصال رسالة القرآن الوسطية للعالم بـ 10 لغات
وزير الداخلية في حكاية وعد وقصة القبض السريع على قاتل رجل الأمن هادي القحطاني
السعودية وروسيا و6 دول يؤكدون التزامهم باستقرار السوق وسط توقعات إيجابية لأسواق البترول
البنك المركزي يرخص لشركة تمارا للتمويل
مراحل غسل السجاد بالمسجد الحرام
الرياض تتزين ابتهاجًا برمضان وتضيء لياليه بالفوانيس
طيران ناس يطلق خطًّا جديدًا بين الرياض وأبو ظبي اعتبارًا من 10 إبريل
يدق أنصار الرئيس الأمريكي جو بايدن ناقوس الخطر بشأن احتمال فوز غريمه الرئيس السابق دونالد ترامب في انتخابات 2024، بعد تفوق الأخير بشكل لافت في استطلاعات الرأي.
وبالرغم من المشاكل القانونية والمحاكمات التي واجهها الرئيس الأمريكي السابق إلا أنه هو المتقدم بين مرشحي الحزب الجمهوري لسباق 2024، رغم مشاكله القانونية التي ليس لها تأثير يذكر على دعم الناخبين الجمهوريين حتى الآن.
ويرى ستيف شميدت، الخبير السابق في الحزب الجمهوري، والذي ترك الحزب عام 2018، أنه : إذا تم إجراء الانتخابات غداً فسيكون دونالد ترامب الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة.
ويعزو شميدت سبب تراجع أرقام بايدن إلى سياسات بايدن الاقتصادية الفاشلة، والتي قد تكون سبب إعادة انتخاب غريمه الرئيسي.
أما نيكولاس لانوم الكاتب في في فوكس نيوز فيؤكد أن: من لا يعتقد أن دونالد ترامب سيفوز في انتخابات 2024 فهو أحمق تماماً.
وبحسب الاستطلاع، الذي أجرته جامعة سافولك يو إس إيه توداي في 23 أكتوبر الماضي، فإن 37% فقط من الناخبين المسجلين سيدعمون بايدن بينما قال 41% منهم إنهم يرفضون أداء الرئيس الأمريكي بشدة، بينما قال 13% فقط إنهم يوافقون عليه بشدة.
وأعلن النائب الديمقراطي عن ولاية مينيسوتا، دين فيليبس، أن بايدن يواجه تحدياً كبيراً في الانتخابات التمهيدية الرئاسية لعام 2024. واعترف فيليبس لصحيفة The Atlantic أنه لا يعتقد أن بايدن سيهزم الرئيس السابق في نوفمبر الجاري، كما استند إلى نسبة 76% من الناخبين ممن قالوا إن بايدن لم يعد قادراً على الخدمة لفترة ولاية أخرى.
وقال فيليبس: يجب أن يشعر البيت الأبيض بالرعب لأن أرقام بايدن آخذة في الانخفاض. وهناك ديمقراطيون يشعرون بالخوف من التحدث علناً عما يفكرون به.