انطلاق رحلات المسار البرتقالي أطول المسارات في قطار الرياض الإحصاء: انخفاض استهلاك المياه الجوفية غير المتجددة بمقدار 7% تحطم طائرة في أستراليا ووفاة طاقمها أمطار رعدية وسيول وبرد على 5 مناطق مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية السادسة لمساعدة الشعب السوري تحذير للآباء.. تجنبوا هذا المصطلح مع أطفالكم سامري الجوف يشعل أمسيات مهرجان الزيتون الدولي الـ 18 تسريب مواصفات هاتف iPhone SE 4 قبل إطلاقه منتج صح يطلق إصدار يناير بعائد 4.95%.. غدًا محمد مرهون ولطف الله الأفضل في “خليجي 26”
يقترب تحالف أوبك+ من التوصل لاتفاق بشأن حصص إنتاج الدول الإفريقية الذي دفع المجموعة لتأجيل اجتماع محوري إلى 30 نوفمبر، وسط تزايد توقعات السوق بتعميق التكتل النفطي خفض الإمدادات للعام المقبل.
يعمل التحالف على تعديل أهداف 2024 المحددة لأنغولا ونيجيريا لتهدئة المخاوف التي أعربت عنها الدولتان في الأيام الأخيرة، وفقاًَ لما نقلته “بلومبرغ” عن أحد المندوبين.
ويأتي ذلك بعد أن قبلت الدولتان في يونيو حصص إنتاج تعكس تراجع قدراتهما الإنتاجية في ظل نقص الاستثمار، والاضطرابات التشغيلية، بواقع 1.28 مليون برميل يوميًا و1.38 مليون برميل يوميًا على التوالي.
ومن شأن التسوية الآن أن تسمح لمنظمة البلدان المصدرة للبترول وشركائها بالتركيز على ما إذا كانوا بحاجة إلى الاتفاق على خطوات لتشديد الإمدادات في 2024، وسط مخاوف تباطؤ الطلب، بحسب “بلومبرغ”.
وبعد أسبوع من تقلّب أسعار النفط، تغيّرت توقعات سوق النفط بشأن نتيجة اجتماع أوبك+ المؤجل؛ إذ ما يزال متوقعًا إلى حد كبير أن تمدد السعودية وروسيا، زعيمتا التحالف، قيود الإنتاج بما يزيد قليلًا عن مليون برميل يوميًا خلال الربع الأول لدعم الأسعار، وفقًا لاستبيان أجرته بلومبرغ للتجار والمحللين.
مرت أسواق النفط بفترة تقلّب ارتفعت فيها العقود الآجلة لخام برنت 4% بعد ظهور تقارير في 17 نوفمبر توقعت خفضًا جماعيًا للإنتاج، لكن أسعار النفط تقهقرت منذ ذلك الحين لتُتداول دون 82 دولارًا للبرميل.
لجأ التحالف إلى تأجيل اجتماعه الوزاري لمدة أربعة أيام حتى 30 نوفمبر، في ظل تحفظ أنغولا ونيجيريا حيال حصص الإنتاج الأقل، التي حثهم عليها زعماء المجموعة. وأعلن أوبك+ أيضًا أن الاجتماع سيُعقد افتراضيًا عبر الإنترنت بدلًا من الحضور الشخصي في مقر أوبك في فيينا كما كان مخططًا في الأصل.