ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
تراجعت أسعار النفط، اليوم السبت، للأسبوع الثاني على التوالي بعد تلاشي ارتفاع المخاطر الناجمة عن العمليات العسكرية في غزة وتحوّل التركيز إلى علامات ضعف الطلب.
وهبط سعر خام غرب تكساس الوسيط 2.4% ليستقر بالقرب من أدنى مستوياته منذ أواخر أغسطس عند 80 دولارًا للبرميل.
وجاء ذلك بعد أن زادت التكهنات بعدم تصاعد نطاق الحرب.
وعلى الجانب الآخر، خفف من حدة الخسائر تقرير الوظائف الأمريكية الضعيف الذي يدعم التكهنات بأن الاحتياطي الفيدرالي قد يتوقف عن رفع أسعار الفائدة، فضلًا عن تراجع الدولار الذي يجعل الخام في متناول المستوردين.
من جهة أخرى، عادت المخاوف المتعلقة بالطلب على النفط إلى الظهور من جديد، خاصة في ظل عدم امتداد نطاق الحرب إلى مناطق إنتاج حيوية للخام في الشرق الأوسط بعد مرور ما يقرب من شهر على بدايتها. وارتفعت مخزونات النفط في أحدث أسبوع من البيانات، وعاد نشاط المصانع في الصين، أكبر مستورد للنفط الخام، إلى الانكماش الشهر الماضي. كما أدى انخفاض السيولة إلى تفاقم التقلبات الحادة في أسعار النفط الأميركي.
وقالت ريبيكا بابين، كبيرة متداولي الطاقة لدى بنك “سي آي بي سي برايفت ويلث” (CIBC Private Wealth)، إن الأسواق كانت تتحرك إلى حد كبير وسط تركيز على مخاوف الطلب، في ظل استمرار ضعف البيانات الاقتصادية الصينية، وزيادة المخزونات الأمريكية”.
وضعفت فروق تسعير خامي برنت وغرب تكساس في ظل تخلي المتداولين، الذين دخلوا سوق الخيارات للاستفادة من أي صعود ناجم عن الحرب.
وانخفضت التقلبات الضمنية قصيرة الأجل على خامي برنت وغرب تكساس إلى أدنى مستوياتها خلال شهر.
ورغم ذلك، لا تزال هناك مخاطر من احتمال انتشار الصراع بين إسرائيل وحماس في المنطقة. وعلى الجانب الآخر، قالت إسرائيل إن قواتها تطوّق مدينة غزة، وأن وقف إطلاق النار ليس مطروحًا على الطاولة.