بيولي يبحث عن انطلاقة قوية مع النصر استمرار الأجواء الماطرة خلال إجازة اليوم الوطني بعدة مناطق مباريات الخليج والفيحاء لا تعرف التعادل غويدو يرد على مطالبات رحيله عن النصر تنبيهان من الأرصاد حول الأحوال الجوية في جازان والباحة استبعد سامي الجابر.. الدويش يكشف أسماء نجوم الكرة السعودية القبض على مواطن لمساسه بالقيم الإسلامية ارتفاع سعر الذهب في السعودية اليوم وعيار 24 قرب 315 ريالًا سعد الشهري عن تدريب النصر: الأهم العودة للطريق الصحيح 5000 ريال غرامة إيذاء مرتادي الأماكن العامة أو إخافتهم
ستستضيف المملكة العربية السعودية المعرض العالمي 2030 RiyadhExpo، بعد فوزها بالتصويت في باريس، اليوم الثلاثاء، وقد تمت الموافقة على ترشيح الرياض مندوبين من 119 دولة خلال الاقتراع الذي نظمه المكتب الدولي للمعارض (BIE)، المنظمة التي تشرف على معارض إكسبو الدولية ومقرها باريس.
وقال الحساب الرسمي لمكتب المعارض الدولي (BIE)، عبر حسابه الرسمي بمنصة إكس مساء اليوم الثلاثاء: “تريد المملكة العربية السعودية تنظيم معرض إكسبو العالمي 2030 في الرياض، التي تعد القلب النابض لدولة شابة وديناميكية تشهد تحولًا غير مسبوق، وأن المعرض يمكن أن يشهد إجراءات ملموسة للتطوير”.
وتنافست الرياض مع مدينتي بوسان الكورية الجنوبية وروما الإيطالية، اللتين حصلتا على 29 و17 صوتًا على التوالي من إجمالي 165 مندوبًا شاركوا في التصويت.
حصلت المملكة العربية السعودية على أكثر من ثلثي إجمالي الأصوات، مما يعني أنه بموجب قواعد المكتب الدولي للمعارض ليست هناك حاجة لتنظيم جولة ثانية من الاقتراع.
ويأتي فوز الرياض بعد حملة طويلة لإقناع مندوبي المكتب الدولي للمعارض عبر جهود دبلوماسية واسعة وفعاليات فخمة. وكانت المملكة العربية السعودية تتواصل مع الكثير من دول العالم لإقناعهم بالفرص الاستثمارية الضخمة التي ستوفرها السعودية في نسخة الرياض إكسبو 2030، وفقًا لتصريحات مندوبي المكتب الدولي للمعارض لصحيفة “بوليتيكو”.
وأعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون العام الماضي دعم فرنسا للترشيح السعودي، وهي الخطوة التي تبنتها الكثير من الدول فيما بعد، ويعد معرض إكسبو الدولي فرصة كبيرة لاستعراض جهود الدول في مجال التكنولوجيا والابتكار، مع توفير فرض ضخ الأموال بالكثير من المشروعات وتوفير فرص للعمل أيضًا.
ويعد إكسبو حدثًا تجاريًّا وثقافيًّا كبيرًا يُنظم لعرض مجموعة متنوعة من المنتجات والابتكارات أو لتبادل المعرفة في مجالات محددة.