فرش أكبر جامع في بانكوك بالسجاد الفاخر على نفقة السعودية
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 25 رمضان
التشكيل المتوقع لمنتخب السعودية ضد اليابان
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 800 سلة غذائية في صيدا
عطيف: الأخضر يُعاني من ظروف صعبة قبل لقاء اليابان
توزيع أكثر من 17 مليون وجبة إفطار صائم في الحرمين خلال 21 يومًا من رمضان
الأخضر يُنهي استعداداته لمواجهة اليابان
الأحوال المدنية تعلن تقديم الخدمات وإيصال الوثائق خلال إجازة عيد الفطر
تنفيذ أكثر من 24 مليون عملية إلكترونية عبر أبشر في فبراير
خالد الفيصل يستقبل نائبه ويطّلع على جهود الجهات خلال شهر رمضان
يوضح أطباء الأطفال، أن مشكلة الذعر أثناء النوم التي تصيب بعض الأطفال، خاصة الكبار منهم، هي مشكلة شائعة، ويجب التفرقة الجيدة بينها وبين الكوابيس التي تراود الطفل.
ونشر موقع babylovenappies تقريرًا أوضح فيه أن الكوابيس تراود الطفل وهو مستغرق في النوم ومغمض العينين، أما الذعر الليلي عند الأطفال، فهو ذلك الخوف والشعور باضطراب شديد عند الطفل، حيث يستيقظ الطفل ويظل يهلوس أو يروي كلامًا غير مفهوم وعيناه مفتوحتان، ولكنه في الحقيقة ما زال مستغرقًا في نومه، وقد يعاني وقتها من الصراخ والعرق الشديد، مع التوتر والقلق، ويعود إلى النوم سريعًا، وأغلب الأطفال وفقًا للتقرير لا يتمكنون من تذكر نوبة الرعب التي أصابتهم عند استيقاظهم صباحًا.
وقد يعاني الطفل الصغير من الكثير من اضطرابات النوم، سواء الذعر الليلي والكوابيس، وهي الأكثر انتشارًا بين الأطفال، أو اضطرابات أخرى منتشرة كتقطع النوم، أو النوم القليل وعدد ساعات غير كافية لا تتخطى الست ساعات، وكلها اضطرابات متنوعة وتختلف أسبابها من طفل إلى آخر، وفقا لبيئته ونفسيته، وجيناته.
1- وينصح الخبراء، بضرورة عرض الطفل على مختص نفسي أطفال لبيان الأسباب التي قد تسبب زيادة التعرض للذعر والكوابيس، فضلًا عن الاهتمام بنوم الأطفال باكرًا.
2- أهمية تعزيز البيئة المحيطة وتهيئتها لهذا النوم الهانئ، فالتمهيد بقصة أو بحديث الأبوين مع الطفل، يساعد على النوم بأريحية.
3- الاهتمام بتقليل فرص مشاهدة الأطفال لمحتوى غير مناسب لأعمارهم في التلفاز أو الأجهزة الإلكترونية.
4- الاهتمام بالتحدث مع الطفل عن مخاوفه الدائمة من قبل الأبوين، والمختص النفسي، ومحاولة تخفيف الضغوط النفسية على الطفل وتهيئة بيئة صحية أسرية له.