ولي العهد: حققنا مستهدفات الرؤية وتجاوزنا بعضها وسنواصل المسير نحو أهدافنا لـ 2030
الملك سلمان: نحمد الله على ما تحقق لبلادنا من إنجازات خلال أقل من عقد
السعودية تسرّع خطواتها نحو 2030.. أرقام قياسية ومؤشرات متقدمة
8 مستهدفات لرؤية السعودية 2030 تتحقق قبل أوانها بـ 6 سنوات
انخفاض تاريخي لمعدل البطالة في السعودية.. وتحقيق مستهدف 2030 البالغ 7%
مكة المكرمة الأعلى حرارة اليوم بـ44 مئوية والسودة الأدنى
مقتل مسؤول عسكري رفيع في انفجار سيارة مفخخة بموسكو
منفذ الربع الخالي.. إحباط تهريب أكثر من 17 كلجم شبو مخبأة في إحدى المركبات
أمطار ورياح شديدة السرعة على حائل حتى العاشرة مساء
خطيب المسجد النبوي: كفوا اللسان عن شتم الخلق وغيبتهم والطعن في أعراضهم
ألهبت الممرضة السعودية عبير عبدالله، مشاعر مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما كشفت عن تبنيها مشكلة طفلة يمنية كانت تعاني من الفشل الكبدي.
وقالت الممرضة في تصريحات نشرتها العربية إن الطفلة اليمنية كانت مريضة بالمستشفى التي تعمل بها الممرضة ومن هنا بدأت عبير تتعرف عليها أكثر وأكثر وأصبحت قريبة إلى قلبها.
وقالت الممرضة إن الطفلة كانت تعاني من مشاكل صحية، وأبرزها فشل في الكبد، وزاد تعلقهما ببعضهما البعض بعد أن علمت الممرضة بوفاة والدتها بسبب فشل في الكلى عندما كانت الطفلة تبلغ من العمر 3 أشهر فقط.
وأضافت عبير : ” إن الطفلة اليمنية تزورني حاليًا باستمرار وأتعامل معها وكأنها ابنتي، وأقوم بمساعدتها على الدراسة، وأخرج معها للتنزه، وهي تعيش مع والدها، ولكني قررت العناية بها ووجدت الدعم من أسرتي. وأشارت إلى أنها قررت التبرع لها بالكبد، ولكن والد الطفل بادر بالتبرع وأمورها مستقرة حاليًا”.
وطالب العديد من مرتادي منصة إكس بتكريم الممرضة السعودية عبير، باعتبارها نموذجًا مشرفًا للعطاء والتضحية وأنها تستحق الشهرة أكثر من مشاهير التواصل الاجتماعي.
وقال صاحب حساب عبدالعزيز بن سعود :” ليش ما نشوف اسم الممرضة العظيمة هذي ترند بدال مشاهير ما قدموا أي شيء عبير ممرضه سعودية فعلاً تستحق شهادتها وإنسانة عظيمة وقصتها مع المريضة اليمنية ديانا شيء نفتخر فيه مانعطت حقها”.
أما مروان البوسيسي فقال: مثل هذه القلوب نياطها وشرايينها متصلة بقلوب الأنبياء قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة وأشار بأصبعيه السبابة والوسطى.. كم أنت عظيمة يا عبير . فيما قال عبدالعزيز سوايح: “أسأل الله أن يسعدها وأن يبارك في حياتها شيء عظيم ومدعاة للفخر”.