القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
يبدو أن الصين تعمل على تسريع توسيع ترسانتها النووية، وربما تستكشف تطوير صواريخ باليستية غير نووية عابرة للقارات قادرة على ضرب الولايات المتحدة، وفقًا لتقرير جديد للبنتاجون ونشرته صحيفة “فينشيال تايمز”.
ووصل مخزون بكين من الرؤوس الحربية النووية العاملة إلى 500 بحلول مايو 2023، مما يضعها على المسار الصحيح لتجاوز التوقعات السابقة، وفقًا للتقرير، وهو مسح سنوي للقدرات العسكرية الصينية بتكليف من الكونجرس. وتوقع المسح أن تمتلك الصين على الأرجح أكثر من 1000 رأس نووي جاهز للاستخدام بحلول عام 2030.
وأضاف التقرير أن تطوير الصواريخ الباليستية العابرة للقارات التقليدية وغير النووية “من شأنه أن يسمح لجمهورية الصين بالتهديد بضربات تقليدية ضد أهداف في الولايات المتحدة وهاواي وألاسكا”.
وعلى الرغم من الحروب في أوكرانيا وغزة، تظل الصين تمثل التهديد الأمني البارز في أذهان العديد من صناع السياسة الأمريكيين، ويحظى تقرير البنتاجون السنوي المقدم إلى الكونجرس بمراقبة عن كثب من قبل واضعي الميزانية في البيت الأبيض وفي الكابيتول هيل من أجل تحديد أولويات الإنفاق.
وقامت الصين بتوسيع ترسانتها النووية بسرعة في السنوات الأخيرة، مما يشير إلى أن بكين تبتعد عن سياستها المستمرة منذ عقود والتي تتمثل في امتلاك رادع نووي “ضعيف لكنه فعال” فقط.
وقال مسؤول دفاعي أمريكي كبير: إن الصين رفضت في السابق إجراء محادثات بشأن الأسلحة النووية- المعروفة باسم “محادثات الاستقرار الإستراتيجي”- بسبب التباين في حجم الترسانتين الأمريكية والصينية، لكنه قال: إن البنتاجون يأمل في أن تصبح بكين أكثر استعدادًا.
وتمتلك الولايات المتحدة 1550 رأسًا حربيًّا نوويًّا إستراتيجيًّا منتشرة، على النحو المسموح به بموجب معاهدة الحد من الأسلحة الجديدة.
وقال التقرير: إن بكين تواصل مقاومة إعادة فتح قنوات الاتصال العسكرية مع واشنطن التي أوقفتها بكين بعد زيارة نانسي بيلوسي، رئيسة مجلس النواب الأمريكي، لتايوان في أغسطس من العام الماضي.