13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وغلق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عاماً
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يَحْيِى رَحَلْتَ فَكَمْ فَقَدْنَا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011
عُثر على أكثر من مائة دولفين نافقة في منطقة الأمازون البرازيلية، وسط موجة جفاف تاريخية، ودرجات حرارة مياه قياسية تجاوزت في بعض الأماكن 39 درجة مئوية.
وأوضحت شبكة “سي إن إن” أنه تم العثور على الدلافين النافقة في بحيرة تيفي خلال الأيام السبعة الماضية، وفقًا لمعهد ماميراوا، وهو منشأة بحثية تمولها وزارة العلوم البرازيلية.
وقال المعهد: إن هذا العدد الكبير من الوفيات بين الدلافين غير عادي، وأشار إلى أن درجات الحرارة المرتفعة في البحيرات والجفاف التاريخي في منطقة الأمازون ربما يكونان السبب.
ووفقًا لشبكة “سي إن إن”، فمن المرجح أن تزيد هذه الأخبار من مخاوف علماء المناخ بشأن تأثيرات النشاط البشري وموجات الجفاف الشديدة على المنطقة.
وأضاف معهد ماميراوا: “لا يزال من المبكر تحديد سبب هذا الحادث، ولكن وفقًا لخبرائنا، فمن المؤكد أنه مرتبط بفترة الجفاف وارتفاع درجات الحرارة في بحيرة تيفي، حيث تتجاوز بعض النقاط 39 درجة مئوية”.
ويمر نهر الأمازون، وهو أكبر ممر مائي في العالم، حاليًّا بموسم الجفاف، وتعاني العديد الكائنات الحية التي تعيش في نهر الأمازون أيضًا من ارتفاع درجات الحرارة إلى مستويات قياسية.
ويحاول باحثون وناشطون إنقاذ بعض الدلافين عن طريق نقلها من البحيرات والبرك الموجودة على أطراف النهر إلى المجرى الرئيسي للنهر، حيث تكون المياه أكثر برودة، لكن العملية ليست سهلة بسبب بعد المنطقة.