تركي آل الشيخ يدشّن ستديوهات الحصن بيج تايم بالرياض تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. انطلاق المؤتمر والمعرض الدولي لعمليات الإطفاء 8 اشتراطات جديدة لإنشاء المطبات الاصطناعية في أحياء العاصمة المقدسة وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS ميتروفيتش: استحقينا الفوز وقدمنا مباراة جميلة جيسوس: عودة نيمار لن تكون سهلة سدايا تستعد لمنافسات المرحلة النهائية لـ تحدّي علاّم بمشاركين من 17 دولة وظائف شاغرة في فروع شركة معادن وظائف شاغرة بمستشفى الملك خالد للعيون وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة
حذرت الولايات المتحدة، إسرائيل مرارًا وتكرارًا من الصعوبات التي سيواجهها الجنود الإسرائيليون عند دخولهم إلى غزة، فيما أشارت تقارير عسكرية إلى أن التقديرات الأولية تؤكد تأجيل إسرائيل لعملية الاجتياح البري حاليًّا.
وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال، أن إسرائيل وافقت على تأجيل عمليتها البرية في غزة بالوقت الحالي، ورغم تناول صحيفة يديعوت أحرنوت عدد من الأخبار التي تشير إلى وجود خلافات واضحة في الإدارة الإسرائيلية ومشاحنات مستمرة بين رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو وجيش الاحتلال الإسرائيلي، تمنعه من القدرة على اتخاذ قرار الحرب، ولكن أرجعت الصحيفة سبب التأخير إلى منح الولايات المتحدة الوقت لإرسال أنظمة مضادة للصواريخ إلى المنطقة.
ووفقًا للصحيفة، قال مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون سابقون: إن إسرائيل وافقت على طلب أمريكي لتفعيل أنظمة الدفاع الجوي الأمريكية لحماية القوات الأمريكية في المنطقة قبل الغزو البري لغزة.
وأضافت الصحيفة: “هذا ليس السبب الوحيد لتردد الإسرائيليين، فمع وجود الرهائن الـ 223 في غزة الذى يمثل القضية الأولى للرأي العام الإسرائيلي”.
وكتبت هآرتس، إحدى أكبر الصحف الإسرائيلية المعارضة، أنه لا ينبغي أن يكون هناك أي عمل عسكري أثناء وجود الرهائن في غزة.
ومن جانبه، قال إيهود باراك، رئيس وزراء إسرائيل الأسبق ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي، للشبكة البريطانية “بي بي سي”: إنه لابد من اتخاذ قرارات صعبة.
ونشرت الصحيفة الأمريكية “وول ستريت” أن تردد إسرائيل قد يكون مرتبطًا أيضًا بحقيقة أنها لا تعرف كيف يمكن التخطيط لليوم التالي في غزة.
وبحسب وول ستريت جورنال، فإن حماس بالتعاون مع الجماعات الأخرى، سوف تستمر في شن هجمات ضد عدوها اللدود، وفي الوقت نفسه، سوف تجد إسرائيل نفسها مسيطرة على قطاع غزة المدمر، الذي سوف يعاني من أزمة إنسانية لا يمكن تصورها.