الملك سلمان وولي العهد يعزيان الرئيس التركي في ضحايا حريق بولو الذهب عند أعلى مستوى في شهرين مع هبوط الدولار طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر أمطار وصواعق رعدية في طريف من الثالثة عصرًا حفل أحلام.. 3 بروفات تسبق الحفل ونفاد التذاكر الأولوية لسكن الأسرة قبل الاستثمار خطوات تحديث رقم الجوال في تطبيق أبشر نجاح أول قسطرة للرجفان الأذيني بـ Pulse Field Ablation في الجنوبية ولي العهد والوزراء عقب جلسة اليوم في المخيم الشتوي بالعلا بنود تؤثر في أهلية حساب المواطن
أكد رئيس مجلس النواب الأمريكي المعزول، كيفن مكارثي، أنه لا ينوي الاستقالة من منصبه، وأنه لا يستبعد الترشح مرة أخرى لمنصب رئيس مجلس النواب بعدما تمت الإطاحة به في جلسة تاريخية الأسبوع الماضي.
وقال مكارثي، في أول ظهور له، اليوم الأحد، خلال حديث لشبكة سي إن إن الأمريكية: إنه باقٍ في مكانه بمجلس النواب ولا يعتزم الاستقالة من مجلس النواب الأمريكي عقب الإطاحة به من منصب الرئيس، وأنه ليس لديه توقعات بشأن من سيربح التصويت القادم لحسم منصب رئيس مجلس النواب القادم؛ لأن الأمر متروك لتصويت النواب.
اتخذت مجموعة من الجمهوريين في مجلس النواب خطوة تاريخية هذا الأسبوع لمعاقبة زعيمهم، مما أدى إلى دخول المجلس في حالة من الفوضى من خلال الإطاحة بكيفن مكارثي من منصب رئيس مجلس النواب.
McCarthy weighs in on Trump's involvement in House speaker race https://t.co/ONyZNZs4Dx pic.twitter.com/EyY7ZboY2g
— CNN (@CNN) October 8, 2023
ولم يؤد التصويت غير المسبوق للإطاحة بمكارثي إلا إلى مزيد من الاضطرابات في الأيام التي تلت ذلك، حيث واجه الجمهوريون تداعيات مجلس النواب بدون رئيس. يوم الخميس الماضي، فيما ترددت شائعات عن أن الرئيس السابق دونالد ترامب سيسعى للترشح لمنصب رئيس مجلس النواب، وهي فكرة غير محتملة إلى حد كبير، حيث أعلن ترامب أنه لا يسعى إلا لمنصب رئيس البلاد، وأيد بدلًا من ذلك النائب جيم جوردان في منصب رئيس مجلس النواب، بحسب شبكة “سي إن إن”.
وقالت صحيفة ذا هيل: إن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب قد أقحم نفسه في الانقسام بين الجمهوريين في مجلس النواب مع تدخله في النقاش حول من ينبغي أن يصبح رئيسًا للمجلس، وهي الخطوة التي رأت الصحيفة أنها تحمل مخاطر سياسية للأوفر حظًّا حتى الآن لنيل الترشيح الجمهوري في سباق الرئاسة الأمريكية لعام 2024.
وكان ترامب قد أيد النائب جيم جوردان، لمنصب رئيس المجلس بعد الإطاحة بكيفين مكارثي. وهي الخطوة التي لو نجحت، سترقي واحدًا من أقوى حلفاء ترامب إلى المنصب الأعلى في مجلس النواب وتعزز موقف الرئيس السابق كشخصية مهيمنة في الحزب الجمهوري.