ما الفرص الشرائية المتوقعة بأحياء الرياض بعد مشروع المترو؟ بدء العمل على إعداد الإستراتيجية العربية للأمن السيبراني ما هو التستر التجاري؟ التجارة توضح المنظمة الناجحة تحافظ على كوادرها البشرية ترامب: هل تعلمون لماذا لا يستطيع ماسك أن يصبح رئيسًا؟ القبض على سفاح ليبيا.. شنق والدته وقتل آخر بكلاشينكوف أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر
تغيرت موازيين القوى العالمية لصالح المملكة العربية السعودية، بعد تزايد مستمر في عدد القادة الوطنيين وقادة الشركات الذين يتوجهون إلى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لأنهم ينظرون الآن إلى المملكة العربية السعودية، ذات الاقتصاد الأسرع نموًّا في العالم، من بين الدول الاقتصادية الكبرى.
وأفادت صحيفة “ذا هيل” الأمريكية، بأنه بفضل عملية الإصلاحات الواسعة على كافة الأصعدة، والتي يقودها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وبفضل رؤيته 2030، أصبحت السعودية محط أنظار العالم أجمع.
وأضافت الصحيفة الأمريكية، في تعليقها على حوار ولي العهد مع قناة “فوكس نيوز”، “أنه عندما يتحدث محمد بن سلمان، يخيم الصمت، ويبدأ بعض القادة بالإنصات لسماع كل كلمة يقولها، لأن العالم يتغير، وميزان القوى يتغير، كما يتم تكوين التحالفات أو إعادة تكوينها، وأصبحت السعودية وولي العهد الفاعلين الرئيسيين في الكثير من تلك التغييرات”.
ويتعامل قادة العالم مع السعودية، ذات الاقتصاد الكبير الأسرع نموًّا، باعتبارها قوة عالمية، ويرجع الفضل في هذه الرؤية على الإصلاحات التي أسسها الأمير محمد بن سلمان، وبسبب هذا النجاح وغيره، نرى أن ولي العهد هو أحد أكثر الأصوات تأثيرًا في العالم، وفقًا لـ”ذا هيل”.
وأضافت: “العالم يتغير، كذلك القوى العالمية، يتم إنشاء التحالفات أو إعادة اختراعها، والمملكة العربية السعودية وولي العهد يقفان وراء الكثير من التغيير”.
وأوضح التقرير أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان يرى ما لا يراه الكثيرون، فقد تبدلت المعايير العالمية تمامًا، بعدما أصبحت الدولة الأمريكية في تراجع، كما أصبحت الصين آخذة في البروز، وظلت روسيا صامدة أمام العقوبات الدولية، كما يرى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان مستقبلًا لـ الطاقة الخضراء المستدامة مع الإقرار بأن الوقود الأحفوري سيزود العالم بالطاقة في المستقبل المنظور.
وسلطت الكثير من تقارير الصحافة العالمية الضوء على حوار ولي العهد، الذي سلط الضوء على مواضيع عدة منها دور المملكة في مراقبة العرض والطلب في سوق النفط، واتخاذ كل ما من شأنه ضمان استقرار الطاقة.. وأكد ولي العهد أن السعودية هي أكبر قصة نجاح في القرن الحادي والعشرين، وهي قصة هذا القرن، على حد قوله.
ووصفت تلك التقارير العالمية الرؤية السعودية بأنها ثاقبة لتطوير الحاضر والمستقبل لتحقيق مستقبل زاهر للشعب السعودي، ودقة في الرؤية للمشاركة في حل في القضايا المحلية والعالمية وتحقيق الاستقرار الدولي.