تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الطائف غدًا مدرب الفتح: فخور باللاعبين رغم الخسارة إنقاذ شخص علق في مرتفع جبلي بجازان الاتحاد في الصدارة.. ترتيب دوري روشن بعد الجولة الـ11 بثنائية.. الاتحاد يعبر الفتح ويتصدر دوري روشن السديس لمسؤولي وكالة المسجد النبوي: وحدوا الجهود لإثراء تجربة الزائرين سكني: العمل لا يزال قائمًا لإيداع مبالغ الدعم المسحل: نعترف بوجود أخطاء وفرصة تأهلنا للمونديال قائمة ولاء هوساوي تمزج الحداثة بعبق التراث بفن الديكولاج في بنان أبرز تجهيزات الطائرات المخصصة لنقل التوائم السيامية
اختار المشرعون الجمهوريون، زعيم الأغلبية ستيف سكاليز كمرشحهم لمنصب رئيس مجلس النواب، ويسعى سكاليز لملء المقعد الشاغر بعد الإطاحة التاريخية بالنائب كيفن مكارثي الأسبوع الماضي.
وقال الأعضاء الجمهوريون، في تصريحات نقلتها “سي بي إس نيوز”: إن سكاليز هزم رئيس اللجنة القضائية جيم جوردان، وهو أحد المحافظين المثيرين للجدل، في السباق على مقعد رئيس مجلس النواب، بأغلبية 113 صوتًا مقابل 99 صوتًا. واجتمع الجمهوريون في مجلس النواب خلف أبواب مغلقة لاختيار مرشحهم أمس الأربعاء.
ولكن سيظل سكاليز بحاجة إلى الحصول على 217 صوتًا من مجلس النواب بكامل هيئته من أجل تولي رئاسة مجلس النواب، والجمهوريون الذين صوتوا لصالح جوردان ليصبح المرشح ليسوا ملزمين بالتصويت لصالح سكاليز. وقال بعض أعضاء الحزب الجمهوري: إنه قد يكون هناك تصويت في قاعة مجلس النواب، على الرغم من أن آخرين اعترضوا على الإسراع في التصويت بعد وقت قصير من الاجتماع الداخلي للحزب.
وقال سكاليز للصحفيين بعد الانتخابات المغلقة: “لدينا الكثير من العمل الذي يتعين علينا القيام به، ليس فقط في مجلس النواب من أجل هذا البلد، ولكننا نرى مدى خطورة العالم وكيف يمكن أن تتغير الأمور بهذه السرعة”.
وأشار إلى أن مجلس النواب يجب أن يتحرك بسرعة لانتخاب رئيسه رسميًّا؛ نظرًا للحرب في إسرائيل، مضيفًا: “نحن بحاجة إلى التأكد من أننا نرسل رسالة إلى الناس في جميع أنحاء العالم مفادها أن المجلس منفتح ويناقش شؤون العالم أولًا بأول”.
وقال سكاليز: إنه إذا تولى منصب رئيس المجلس، فإن مجلس النواب سيتخذ أولًا قرارًا يعلن دعم الولايات المتحدة لإسرائيل. وسيواجه أيضًا مشكلة تحديد موعد نهائي يقترب سريعًا لتمويل الحكومة بعد أن أقر الكونجرس أواخر الشهر الماضي تشريعًا لإبقاء الوكالات تعمل حتى 17 نوفمبر وتفادى عملية إغلاق الحكومة.
ويحتل ستيف سكاليز، وهو زعيم الأغلبية الجمهورية بمجلس النواب، الرتبة الثانية في قيادة الكتلة الجمهورية بمجلس النواب خلف مكارثي، حين كان رئيسًا لمجلس النواب.
ويشغل سكاليز مقعده في الكونجرس (مجلس النواب) منذ عام 2008 ممثلًا لدائرة لويزيانا الأولى. وكان قبلها عضوًا في مجلس نواب ثم شيوخ ولايته.
ووصف الرئيس ترامب سكاليز بـ”الصديق الحقيقي، والإنسان الوطني”، وسكاليز من قيادات الجمهوريين في مجلس النواب، فهو ثاني أرفع الشخصيات بالحزب الجمهوري بعد كيفن مكارثي.