طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
استطاع المصور الضوئي يوسف بجاش أن يوثق صورة رائعة ومبهرة وقت ظهور القمر بعد الخسوف من بين الغيوم الآتية من الشرق.
وقال بجاش في حديثه بحسب “العربية. نت”: “حددت موقع التصوير المناسب عبر تطبيقات الطقس، حينها استطعتُ أن أقدم إضافة مع القمر برج الساعة، وعنصر بشري، وتم الوصول للقطة من خلال صورة القمر مع صديقي، وابتعدت إلى مسافة 480 مترًا، وجعلته هو والقمر والساعة في خط واحد، وتم توجيهه من خلال السماعة، وتم تحديد المكان المناسب للخروج بهذه اللقطة الاحترافية التي حققت تفاعلًا كبيرًا من رواد مواقع التواصل الاجتماعي”.
وأضاف: “عام 2010 رغبتُ في توثيق جمال القمر، حينها امتلكتُ عدسة زوم لتصوير القمر والشمس في الوضع الطبيعي، وفي حالات الخسوف والكسوف، وتعلمت معرفة مشارق الشمس ومغاربها، وبزوغ القمر وطلوعه وغروبه، وأهمية ربط القمر والشمس بالأرض، ومن خلال معرفتي استطعت ربطه بعناصر من مكة المكرمة مثل جبل النور والساعة، والأشجار فتكون النتيجة مثيرة وجميلة، ويتفاعل معها الناس أكثر من الصور الأخرى”.
واستطرد: “استخدمتُ البرامج المخصصة لهذا الأمر، واكتسبتُ خبرة في صناعة الصورة والتخطيط لها، وأصبحتُ أعرف من خلال البرامج التقاويم والمنبهات التي تساعدني في الوصول إلى صور احترافية، وفي منتصف الشهر أحب تصوير القمر وتأمل جماله وسط الشهر، وأبدأ بالتصوير 4 أيام خلال منتصف الشهر وأشارك بها المتابعين”.
وقال بجاش: “أنا عاشق للتصوير من عام 2004م وأول أرشيف لي عام 2006، وبدأت في الانطلاق عام 2011، فالبدايات كانت من هواية الشغف بتصوير المواقع الطبيعية، ثم تحول التصوير إلى حرفة، ومن خلال علاقاتي مع المصورين تطورت مهاراتي، وتعلمتُ أكثر وأكثر، واستطعت أن أصقل مهارتي بالتدريب من خلال تصوير الطبيعة والعمران، وأحببت توثيق صور لمكة المكرمة، وأتقنت طريقة فن وقواعد التصوير”.
وأضاف: “نظرًا لأني ابن مكة، وأعرف شوارعها وحواريها وأزقتها وجبالها، ووديانها وسهولها، قررتُ أن أوثق جماليات مكة المكرمة، وأعطيت مكة من تصويري النصيب الأوفر، إضافة إلى توثيق جمال الطبيعة في المملكة وخارجها من خلال تحويل فكرة التصوير إلى فن واحتراف”.