توزيع 200 ألف وجبة إفطار صائم بالمسجد الحرام يوميًا
أسواق باب مكة تستعد لاستقبال المتسوقين مع قرب عيد الفطر
ثنائي الأخضر في التشكيل المثالي للجولة السابعة من تصفيات المونديال
إحباط تهريب 198 كيلو قات في عسير
نواف العقيدي يستعيد توازنه دوليًا
المنتخب السعودي يصل طوكيو
مشروع محمد بن سلمان يجمع بين معايير البناء قديمًا وحديثًا في تجديد مسجد القلعة
قمر رمضان في التربيع الأخير الليلة
نصائح مهمة بشأن شراء الإحرام
درجات الحرارة اليوم.. شرورة الأعلى بـ 36 درجة وطريف 4 مئوية
ودع عامل، كفيله بعد مضي 25 عامًا من العمل في مزرعته، بمشهد مؤثر عكس المودة والمحبة والإخوة بين العامل والكفيل.
وحصد المقطع المتداول على نطاق واسع بمنصة إكس، نسبة مشاهدة كبيرة، وتعليقات إنسانية رصدت “المواطن” العديد منها، حيث قالت أم مفلح: “ما ودعه إلا من محبة ولقي نفسه بأمان بعد الله عنده”.
وعلق الصخري: “لحظات الوداع والفراق صعبة جدًّا الله يجبر ع إخواننا في غزة ويعوضهم خيرًا”، فيما قالت نيرمين كلمات الشاعر أحمد شوقي ورأت أنها تعبر عن الحالة: “إنما الأمم الأخلاق ما بقيت … فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا”.
وقال حساب عُزلة: “لحظات لا يعرفها إلا أصحاب القلوب النقية، أهل الطيب وأهل المعروف وأهل الوفاء، العشرة ما تهون إلا على أولاد…..”.
أما ميار فقالت: “بعض العمالة فيهم وفاء وصدق لا يتكرر”، وهو ما وافق عليه عامر زيد وقال: “الاحترام والمحبة تبقى والمعاملة الحسنة تجعل الإنسانية باقية فينا”.
وكتب أبو نادر: “شايفين المعاملة الطيبة والرحمة كيف اتسوي بالأرواح”. وعلق خالد: “ما يحس فيها إلا اللي جرب الشعور ذا أنك تشوف إنسان لمدة طويلة شبه يومي ثم يقرر الإنسان السفر وعدم الرجوع أبدًا شيء مؤلم”.